امتحان لايف لغة عربية | مراجعة على النصوص المتحررة والنحو

قال أحمد شوقى:

سَلامٌ مِن صَبا بَرَدى أَرَقُّ     وَدَمعٌ لا يُكَفكَفُ يا دِمَشقُ

وَبي مِمّا رَمَتكِ بِهِ اللَيالي    جِراحاتٌ لَها في القَلبِ عُمقُ

دَخَلتُكِ وَالأَصيلُ لَهُ اِئتِلاقٌ     وَوَجهُكِ ضاحِكُ القَسَماتِ طَلقُ

وَتَحتَ جِنانِكِ الأَنهارُ تَجري     وَمِلءُ رُباكِ أَوراقٌ وَوُرْقُ

أَلَستِ دِمَشقُ لِلإِسلامِ ظِئرًا    وَمُرضِعَةُ الأُبُوَّةِ لا تُعَقُّ

بَني سورِيَّةَ اطَّرِحوا الأَماني   وَأَلقوا عَنكُمُ الأَحلامَ أَلقوا

مضاد كلمة (صبا) فى البيت الأول:

قال أحمد شوقى:

سَلامٌ مِن صَبا بَرَدى أَرَقُّ     وَدَمعٌ لا يُكَفكَفُ يا دِمَشقُ

وَبي مِمّا رَمَتكِ بِهِ اللَيالي    جِراحاتٌ لَها في القَلبِ عُمقُ

دَخَلتُكِ وَالأَصيلُ لَهُ اِئتِلاقٌ     وَوَجهُكِ ضاحِكُ القَسَماتِ طَلقُ

وَتَحتَ جِنانِكِ الأَنهارُ تَجري     وَمِلءُ رُباكِ أَوراقٌ وَوُرْقُ

أَلَستِ دِمَشقُ لِلإِسلامِ ظِئرًا    وَمُرضِعَةُ الأُبُوَّةِ لا تُعَقُّ

بَني سورِيَّةَ اطَّرِحوا الأَماني   وَأَلقوا عَنكُمُ الأَحلامَ أَلقوا

معنى كلمة (الأصيل) فى البيت الثالث:

قال أحمد شوقى:

سَلامٌ مِن صَبا بَرَدى أَرَقُّ     وَدَمعٌ لا يُكَفكَفُ يا دِمَشقُ

وَبي مِمّا رَمَتكِ بِهِ اللَيالي    جِراحاتٌ لَها في القَلبِ عُمقُ

دَخَلتُكِ وَالأَصيلُ لَهُ اِئتِلاقٌ     وَوَجهُكِ ضاحِكُ القَسَماتِ طَلقُ

وَتَحتَ جِنانِكِ الأَنهارُ تَجري     وَمِلءُ رُباكِ أَوراقٌ وَوُرْقُ

أَلَستِ دِمَشقُ لِلإِسلامِ ظِئرًا    وَمُرضِعَةُ الأُبُوَّةِ لا تُعَقُّ

بَني سورِيَّةَ اطَّرِحوا الأَماني   وَأَلقوا عَنكُمُ الأَحلامَ أَلقوا

العاطفة المسيطرة على الشاعر فى الأبيات:

قال أحمد شوقى:

سَلامٌ مِن صَبا بَرَدى أَرَقُّ     وَدَمعٌ لا يُكَفكَفُ يا دِمَشقُ

وَبي مِمّا رَمَتكِ بِهِ اللَيالي    جِراحاتٌ لَها في القَلبِ عُمقُ

دَخَلتُكِ وَالأَصيلُ لَهُ اِئتِلاقٌ     وَوَجهُكِ ضاحِكُ القَسَماتِ طَلقُ

وَتَحتَ جِنانِكِ الأَنهارُ تَجري     وَمِلءُ رُباكِ أَوراقٌ وَوُرْقُ

أَلَستِ دِمَشقُ لِلإِسلامِ ظِئرًا    وَمُرضِعَةُ الأُبُوَّةِ لا تُعَقُّ

بَني سورِيَّةَ اطَّرِحوا الأَماني   وَأَلقوا عَنكُمُ الأَحلامَ أَلقوا

(يُكفكف) فى البيت الأول إيجاز بحذف الفاعل لـ:

قال أحمد شوقى:

سَلامٌ مِن صَبا بَرَدى أَرَقُّ     وَدَمعٌ لا يُكَفكَفُ يا دِمَشقُ

وَبي مِمّا رَمَتكِ بِهِ اللَيالي    جِراحاتٌ لَها في القَلبِ عُمقُ

دَخَلتُكِ وَالأَصيلُ لَهُ اِئتِلاقٌ     وَوَجهُكِ ضاحِكُ القَسَماتِ طَلقُ

وَتَحتَ جِنانِكِ الأَنهارُ تَجري     وَمِلءُ رُباكِ أَوراقٌ وَوُرْقُ

أَلَستِ دِمَشقُ لِلإِسلامِ ظِئرًا    وَمُرضِعَةُ الأُبُوَّةِ لا تُعَقُّ

بَني سورِيَّةَ اطَّرِحوا الأَماني   وَأَلقوا عَنكُمُ الأَحلامَ أَلقوا

نوع اللون البيانى فى قوله (الليالى) فى البيت الثانى:

قال أحمد شوقى:

سَلامٌ مِن صَبا بَرَدى أَرَقُّ     وَدَمعٌ لا يُكَفكَفُ يا دِمَشقُ

وَبي مِمّا رَمَتكِ بِهِ اللَيالي    جِراحاتٌ لَها في القَلبِ عُمقُ

دَخَلتُكِ وَالأَصيلُ لَهُ اِئتِلاقٌ     وَوَجهُكِ ضاحِكُ القَسَماتِ طَلقُ

وَتَحتَ جِنانِكِ الأَنهارُ تَجري     وَمِلءُ رُباكِ أَوراقٌ وَوُرْقُ

أَلَستِ دِمَشقُ لِلإِسلامِ ظِئرًا    وَمُرضِعَةُ الأُبُوَّةِ لا تُعَقُّ

بَني سورِيَّةَ اطَّرِحوا الأَماني   وَأَلقوا عَنكُمُ الأَحلامَ أَلقوا

(ووجهك ضاحك القسمات) فى البيت الثالث استعارة مكنية سر جمالها:

قال أحمد شوقى:

سَلامٌ مِن صَبا بَرَدى أَرَقُّ     وَدَمعٌ لا يُكَفكَفُ يا دِمَشقُ

وَبي مِمّا رَمَتكِ بِهِ اللَيالي    جِراحاتٌ لَها في القَلبِ عُمقُ

دَخَلتُكِ وَالأَصيلُ لَهُ اِئتِلاقٌ     وَوَجهُكِ ضاحِكُ القَسَماتِ طَلقُ

وَتَحتَ جِنانِكِ الأَنهارُ تَجري     وَمِلءُ رُباكِ أَوراقٌ وَوُرْقُ

أَلَستِ دِمَشقُ لِلإِسلامِ ظِئرًا    وَمُرضِعَةُ الأُبُوَّةِ لا تُعَقُّ

بَني سورِيَّةَ اطَّرِحوا الأَماني   وَأَلقوا عَنكُمُ الأَحلامَ أَلقوا

نوع المحسن البديعى اللفظى فى البيت الرابع:

قال أحمد شوقى:

سَلامٌ مِن صَبا بَرَدى أَرَقُّ     وَدَمعٌ لا يُكَفكَفُ يا دِمَشقُ

وَبي مِمّا رَمَتكِ بِهِ اللَيالي    جِراحاتٌ لَها في القَلبِ عُمقُ

دَخَلتُكِ وَالأَصيلُ لَهُ اِئتِلاقٌ     وَوَجهُكِ ضاحِكُ القَسَماتِ طَلقُ

وَتَحتَ جِنانِكِ الأَنهارُ تَجري     وَمِلءُ رُباكِ أَوراقٌ وَوُرْقُ

أَلَستِ دِمَشقُ لِلإِسلامِ ظِئرًا    وَمُرضِعَةُ الأُبُوَّةِ لا تُعَقُّ

بَني سورِيَّةَ اطَّرِحوا الأَماني   وَأَلقوا عَنكُمُ الأَحلامَ أَلقوا

علاقة قوله (وألقوا عنكم الأحلام) فى البيت الأخير بقوله (اطرحوا الأمانى):

قال أحمد شوقى:

سَلامٌ مِن صَبا بَرَدى أَرَقُّ     وَدَمعٌ لا يُكَفكَفُ يا دِمَشقُ

وَبي مِمّا رَمَتكِ بِهِ اللَيالي    جِراحاتٌ لَها في القَلبِ عُمقُ

دَخَلتُكِ وَالأَصيلُ لَهُ اِئتِلاقٌ     وَوَجهُكِ ضاحِكُ القَسَماتِ طَلقُ

وَتَحتَ جِنانِكِ الأَنهارُ تَجري     وَمِلءُ رُباكِ أَوراقٌ وَوُرْقُ

أَلَستِ دِمَشقُ لِلإِسلامِ ظِئرًا    وَمُرضِعَةُ الأُبُوَّةِ لا تُعَقُّ

بَني سورِيَّةَ اطَّرِحوا الأَماني   وَأَلقوا عَنكُمُ الأَحلامَ أَلقوا

(جراحات) فى البيت الثانى استعارة تصريحية سر جمالها:

قال أحمد شوقى:

سَلامٌ مِن صَبا بَرَدى أَرَقُّ     وَدَمعٌ لا يُكَفكَفُ يا دِمَشقُ

وَبي مِمّا رَمَتكِ بِهِ اللَيالي    جِراحاتٌ لَها في القَلبِ عُمقُ

دَخَلتُكِ وَالأَصيلُ لَهُ اِئتِلاقٌ     وَوَجهُكِ ضاحِكُ القَسَماتِ طَلقُ

وَتَحتَ جِنانِكِ الأَنهارُ تَجري     وَمِلءُ رُباكِ أَوراقٌ وَوُرْقُ

أَلَستِ دِمَشقُ لِلإِسلامِ ظِئرًا    وَمُرضِعَةُ الأُبُوَّةِ لا تُعَقُّ

بَني سورِيَّةَ اطَّرِحوا الأَماني   وَأَلقوا عَنكُمُ الأَحلامَ أَلقوا

الغرض من الإنشاء فى قوله (ألست دمشق للإسلام ظئرًا) فى البيت الخامس:

قال أحمد شوقى:

سَلامٌ مِن صَبا بَرَدى أَرَقُّ     وَدَمعٌ لا يُكَفكَفُ يا دِمَشقُ

وَبي مِمّا رَمَتكِ بِهِ اللَيالي    جِراحاتٌ لَها في القَلبِ عُمقُ

دَخَلتُكِ وَالأَصيلُ لَهُ اِئتِلاقٌ     وَوَجهُكِ ضاحِكُ القَسَماتِ طَلقُ

وَتَحتَ جِنانِكِ الأَنهارُ تَجري     وَمِلءُ رُباكِ أَوراقٌ وَوُرْقُ

أَلَستِ دِمَشقُ لِلإِسلامِ ظِئرًا    وَمُرضِعَةُ الأُبُوَّةِ لا تُعَقُّ

بَني سورِيَّةَ اطَّرِحوا الأَماني   وَأَلقوا عَنكُمُ الأَحلامَ أَلقوا

(رمتك به الليالى) فى البيت الثانى أسلوب قصر وسيلته:

قال أحمد شوقى:

سَلامٌ مِن صَبا بَرَدى أَرَقُّ     وَدَمعٌ لا يُكَفكَفُ يا دِمَشقُ

وَبي مِمّا رَمَتكِ بِهِ اللَيالي    جِراحاتٌ لَها في القَلبِ عُمقُ

دَخَلتُكِ وَالأَصيلُ لَهُ اِئتِلاقٌ     وَوَجهُكِ ضاحِكُ القَسَماتِ طَلقُ

وَتَحتَ جِنانِكِ الأَنهارُ تَجري     وَمِلءُ رُباكِ أَوراقٌ وَوُرْقُ

أَلَستِ دِمَشقُ لِلإِسلامِ ظِئرًا    وَمُرضِعَةُ الأُبُوَّةِ لا تُعَقُّ

بَني سورِيَّةَ اطَّرِحوا الأَماني   وَأَلقوا عَنكُمُ الأَحلامَ أَلقوا

الموسيقى الصوتية فى البيت الأول مصدرها:

قال المتنبى و اصفاً الحمى التى أصابته:

 وَزائِرَتي كَأَنَّ بِها حَياءً      فَلَيسَ تَزورُ إِلّا في الظَلامِ

بَذَلتُ لَها المَطارِفَ وَالحَشايا       فَعافَتها وَباتَت في عِظامي

يَضيقُ الجِلدُ عَن نَفسي وَعَنها       فَتوسِعُهُ بِأَنواعِ السِقامِ

كَأَنَّ الصُبحَ يَطرُدُها فَتَجري      مَدامِعُها بِأَربَعَةٍ سِجامِ

أُراقِبُ وَقتَها مِن غَيرِ شَوقٍ    مُراقَبَةَ المَشوقِ المُستَهامِ

مرادف كلمة (عافتها) فى البيت الثانى:

قال المتنبى و اصفاً الحمى التى أصابته:

 وَزائِرَتي كَأَنَّ بِها حَياءً      فَلَيسَ تَزورُ إِلّا في الظَلامِ

بَذَلتُ لَها المَطارِفَ وَالحَشايا       فَعافَتها وَباتَت في عِظامي

يَضيقُ الجِلدُ عَن نَفسي وَعَنها       فَتوسِعُهُ بِأَنواعِ السِقامِ

كَأَنَّ الصُبحَ يَطرُدُها فَتَجري      مَدامِعُها بِأَربَعَةٍ سِجامِ

أُراقِبُ وَقتَها مِن غَيرِ شَوقٍ    مُراقَبَةَ المَشوقِ المُستَهامِ

مضاد كلمة (المستهام) فى البيت الأخير:

قال المتنبى و اصفاً الحمى التى أصابته:

وَزائِرَتي كَأَنَّ بِها حَياءً      فَلَيسَ تَزورُ إِلّا في الظَلامِ

بَذَلتُ لَها المَطارِفَ وَالحَشايا       فَعافَتها وَباتَت في عِظامي

يَضيقُ الجِلدُ عَن نَفسي وَعَنها       فَتوسِعُهُ بِأَنواعِ السِقامِ

كَأَنَّ الصُبحَ يَطرُدُها فَتَجري      مَدامِعُها بِأَربَعَةٍ سِجامِ

أُراقِبُ وَقتَها مِن غَيرِ شَوقٍ    مُراقَبَةَ المَشوقِ المُستَهامِ

الشاعر فى الأبيات يعانى من:

قال المتنبى و اصفاً الحمى التى أصابته:

وَزائِرَتي كَأَنَّ بِها حَياءً      فَلَيسَ تَزورُ إِلّا في الظَلامِ

بَذَلتُ لَها المَطارِفَ وَالحَشايا       فَعافَتها وَباتَت في عِظامي

يَضيقُ الجِلدُ عَن نَفسي وَعَنها       فَتوسِعُهُ بِأَنواعِ السِقامِ

كَأَنَّ الصُبحَ يَطرُدُها فَتَجري      مَدامِعُها بِأَربَعَةٍ سِجامِ

أُراقِبُ وَقتَها مِن غَيرِ شَوقٍ    مُراقَبَةَ المَشوقِ المُستَهامِ

نوع التشبيه فى البيت الخامس:

قال المتنبى و اصفاً الحمى التى أصابته:

وَزائِرَتي كَأَنَّ بِها حَياءً      فَلَيسَ تَزورُ إِلّا في الظَلامِ

بَذَلتُ لَها المَطارِفَ وَالحَشايا       فَعافَتها وَباتَت في عِظامي

يَضيقُ الجِلدُ عَن نَفسي وَعَنها       فَتوسِعُهُ بِأَنواعِ السِقامِ

كَأَنَّ الصُبحَ يَطرُدُها فَتَجري      مَدامِعُها بِأَربَعَةٍ سِجامِ

أُراقِبُ وَقتَها مِن غَيرِ شَوقٍ    مُراقَبَةَ المَشوقِ المُستَهامِ

علاقة قوله (فعافتها وباتت فى عظامى) فى البيت الثانى بما قبله:

قال المتنبى و اصفاً الحمى التى أصابته:

وَزائِرَتي كَأَنَّ بِها حَياءً      فَلَيسَ تَزورُ إِلّا في الظَلامِ

بَذَلتُ لَها المَطارِفَ وَالحَشايا       فَعافَتها وَباتَت في عِظامي

يَضيقُ الجِلدُ عَن نَفسي وَعَنها       فَتوسِعُهُ بِأَنواعِ السِقامِ

كَأَنَّ الصُبحَ يَطرُدُها فَتَجري      مَدامِعُها بِأَربَعَةٍ سِجامِ

أُراقِبُ وَقتَها مِن غَيرِ شَوقٍ    مُراقَبَةَ المَشوقِ المُستَهامِ

(فليس تزور إلا فى الظلام) فى البيت الأول أسلوب قصر وسيلته:

قال المتنبى و اصفاً الحمى التى أصابته:

وَزائِرَتي كَأَنَّ بِها حَياءً      فَلَيسَ تَزورُ إِلّا في الظَلامِ

بَذَلتُ لَها المَطارِفَ وَالحَشايا       فَعافَتها وَباتَت في عِظامي

يَضيقُ الجِلدُ عَن نَفسي وَعَنها       فَتوسِعُهُ بِأَنواعِ السِقامِ

كَأَنَّ الصُبحَ يَطرُدُها فَتَجري      مَدامِعُها بِأَربَعَةٍ سِجامِ

أُراقِبُ وَقتَها مِن غَيرِ شَوقٍ    مُراقَبَةَ المَشوقِ المُستَهامِ

(يضيق الجلد عن نفسى) فى البيت الثالث كناية عن:

قال المتنبى و اصفاً الحمى التى أصابته:

وَزائِرَتي كَأَنَّ بِها حَياءً      فَلَيسَ تَزورُ إِلّا في الظَلامِ

بَذَلتُ لَها المَطارِفَ وَالحَشايا       فَعافَتها وَباتَت في عِظامي

يَضيقُ الجِلدُ عَن نَفسي وَعَنها       فَتوسِعُهُ بِأَنواعِ السِقامِ

كَأَنَّ الصُبحَ يَطرُدُها فَتَجري      مَدامِعُها بِأَربَعَةٍ سِجامِ

أُراقِبُ وَقتَها مِن غَيرِ شَوقٍ    مُراقَبَةَ المَشوقِ المُستَهامِ

الأفعال المضارعة (يضيق – يطردها – تجرى…..) تفيد:

قال المتنبى و اصفاً الحمى التى أصابته:

وَزائِرَتي كَأَنَّ بِها حَياءً      فَلَيسَ تَزورُ إِلّا في الظَلامِ

بَذَلتُ لَها المَطارِفَ وَالحَشايا       فَعافَتها وَباتَت في عِظامي

يَضيقُ الجِلدُ عَن نَفسي وَعَنها       فَتوسِعُهُ بِأَنواعِ السِقامِ

كَأَنَّ الصُبحَ يَطرُدُها فَتَجري      مَدامِعُها بِأَربَعَةٍ سِجامِ

أُراقِبُ وَقتَها مِن غَيرِ شَوقٍ    مُراقَبَةَ المَشوقِ المُستَهامِ

مجىء كلمتى (المطارف و الحشايا) فى البيت الثانى جمعًا يفيد:

قال الشاعر:

أيها الشاعر قد طال الأسى            فانتزع من قبضة اليأس الرجاء

وتفكر في الغد الآتي ولا تصغ        إلى الماضي فكم أشقى وساء

   وتنقل كفراشات الضحى              ترشف الصحو وتستحلي الضياء

(قبضة اليأس) فى البيت الأول فيها من الخيال:

قال الشاعر:

أيها الشاعر قد طال الأسى            فانتزع من قبضة اليأس الرجاء

وتفكر في الغد الآتي ولا تصغ        إلى الماضي فكم أشقى وساء

   وتنقل كفراشات الضحى              ترشف الصحو وتستحلي الضياء

التعبير (فكم أشقى وساء) فى البيت الثانى يدل على:

قال الشاعر:

أيها الشاعر قد طال الأسى            فانتزع من قبضة اليأس الرجاء

وتفكر في الغد الآتي ولا تصغ        إلى الماضي فكم أشقى وساء

   وتنقل كفراشات الضحى              ترشف الصحو وتستحلي الضياء

(أيها الشاعر) فى البيت الأول أسلوب إنشائى نوعه نداء غرضه:

قال الشاعر:

أيها الشاعر قد طال الأسى            فانتزع من قبضة اليأس الرجاء

وتفكر في الغد الآتي ولا تصغ        إلى الماضي فكم أشقى وساء

   وتنقل كفراشات الضحى              ترشف الصحو وتستحلي الضياء

نوع التشبيه فى قوله (وتنقل كفراشات الضحى) فى البيت الأخير:

قال الشاعر:

أيها الشاعر قد طال الأسى            فانتزع من قبضة اليأس الرجاء

وتفكر في الغد الآتي ولا تصغ        إلى الماضي فكم أشقى وساء

   وتنقل كفراشات الضحى              ترشف الصحو وتستحلي الضياء

فى قوله (ترشف الصحو و تستحلى الضياء) الموسيقى الصوتية مصدرها:

قال الشاعر:

أيها الشاعر قد طال الأسى            فانتزع من قبضة اليأس الرجاء

وتفكر في الغد الآتي ولا تصغ        إلى الماضي فكم أشقى وساء

وتنقل كفراشات الضحى              ترشف الصحو وتستحلي الضياء

نوع الصورة الجزئية فى قوله (طال الأسى) فى البيت الأول:

قال الشاعر:

أيها الشاعر قد طال الأسى            فانتزع من قبضة اليأس الرجاء

وتفكر في الغد الآتي ولا تصغ        إلى الماضي فكم أشقى وساء

 وتنقل كفراشات الضحى              ترشف الصحو وتستحلي الضياء

(فانتزع) فى البيت الأول أسلو بأمر يوحى بـ:

قال الشاعر:

أيها الشاعر قد طال الأسى            فانتزع من قبضة اليأس الرجاء

وتفكر في الغد الآتي ولا تصغ        إلى الماضي فكم أشقى وساء

وتنقل كفراشات الضحى              ترشف الصحو وتستحلي الضياء

نوع المحسن البديعى فى البيت الثانى:

قال الشاعر:

أيها الشاعر قد طال الأسى            فانتزع من قبضة اليأس الرجاء

وتفكر في الغد الآتي ولا تصغ        إلى الماضي فكم أشقى وساء

وتنقل كفراشات الضحى              ترشف الصحو وتستحلي الضياء

العطف بين (أشقى وساء) فى البيت الثانى يفيد:

لن تضيع العروبة مادام العرب منتبهين لما يدبر لهم حذرين من الفرقة ) خبر الفعل الناسخ ( مادام)

حري الوعي القومي………………. ( اختر المناسب للنقاط )

يُحترم من الناس الحسنة أخلاقهم   ،  ما تحته خط يعرب :

( ما الراحم القلب ظلامًا وإن ظُلما … ولا الكريم بمناع وإن حُرما )  , اسم الفاعل في البيت السابق

ما مرفوع شأنه في المجتمع غير المحبون للخير  ، تصويب الكلمتين اللتين تحتهما خط :

يقدر المجتمع القادة السديدة……………….. (أكمل النقاط بما يناسب )

– نكشف في المعجم عن ( المساومة ) في

سيظل المصريون داعمين لوحدتهم مهما كانت التحديات ، نوع الفعلين اللذين فوق الخط :

عسي المخلصين في عملهم مكرمون من الناس ، تصويب ما تحته خط :

أمنجز أنتم وعدًا وثقت به   أم اقتفيتم جميعًا نهج عرقوب ؟!    ,  إعراب ما تحته خط :

صيم هذا الشهر تقربًا إلي الله  ، اسم المفعول من الفعل ( صيم ) :

(وطننا الغالي مصر شعبه عظيم – وطننا الغالي مصر عظيم شعبه )   إعراب ما تحته خط  :

( يساعد الوالد العجوز علي السير الكبير من أبنائه ) إعراب ما تحته خط :

نكشف في المعجم عن كلمة ( الأعداء ) في :

(أصبح تعمير الصحراء من الحلول الرئيسة في مواجهة الزيادة السكانية )  ، خبر ( أصبح )  هو :