إمتحان لايف (31ديسمبر) لغة عربية | إمتحان شامل نحو وبلاغة

ولست بمستبق أخا  لم تلمه    علي شعث ؛ أي الرجال المهذب ؟!  إعراب ما تحته خط :

(إذا كنت في حاجة مرسلًا,وأنت بها كلف مغرم,فأرسل حكيمًا ولا توصه,وذاك الحكيم هوالدرهم)اسم المفعول هو:

( ولست بهياب لمن لا يهابني    ولست أري للمرء ما لا يري ليا ) ,   اسم المفعول , هو :

( ولو سئل الناس التراب لأوشكوا    ….   إذا قيل هاتوا أن يملوا ويمعنوا )  خبر (أوشك) هو  :

( يا أيها القمر المباهي وجهه   …   لا تكذبن فلست من أشكاله ) اسم ليس هو :

( يا رافعًا راية الشوري وحارسها  جزاك ربك خيرًا عن محبيها ) إعراب ما تحته خط:

نكشف في المعجم عن (طبيب) في :

( العمل العظيم معروف قيمته )     إعراب كلمة  ” قيمته ” ………………. :

( تكشف مصر عن العقول المعطاءة الوطن دائما الجهد ) إعراب كلمة  (الجهد ) :

( فمالئون منها البطون ) إعراب كلمة ( البطون) :

(ليت أخويك يحققان النجاح ) عند وضع (حري ) :

( قالوا لن نبرح عليه عاكفين حتي يرجع إلينا موسي ) إعراب كلمة ( عاكفين ) :

( كان الخليفة عمر رافعًا راية الشوري ليضرب أروع الأمثلة المحمودة نتائجها ) إعراب ما تحته خط :

( نكشف عن كلمة ( دائمًا ) في مادة :

( أصبحنا وأصبح الملك لله ) ورد الفعل  ( أصبح ) مرتين و نوعه :

( يكاد زيتها يضيء ولو لم تمسسه نار )  حكم اقتران الفعل  (كاد )  مع (أن ) :

( الرجل الناصح غيره محبوب ) سبب إعمال اسم الفاعل :

( هل معوان الرجل ………………. ؟ ) الاختيار المناسب :

( أوشك الشعب أن يجني ثمرة جهوده المجيدة سيرتها )   ,   الضبط الصحيح لما تحته خط :

( أمصون حق الجار ؟ ) إعراب ( حق ) :

نكشف في المعجم عن ( قائد – ميناء ) في :

( الحافظ العهود مطمئن قلبه ) الكلمتان اللتان تحتهما خط :

( البضاعة ………………. لاترد ولا تستبدل ) الاختيار المناسب :

( جعل الصانع الخشب محكمًا) لكي تصبح ( جعل ) فعلًا للشروع :

(الشباب اليقظ عقله عصب الحياة ) إعراب كلمة ( عقله) :

( تكون الحياة جميلة حيث يكون السلام ) نوع  ( كان) :

( لعل المصريين مدركون أهمية بناء الوطن ) الفعل المناسب بدلًا من ( لعل ) تكون جملته :

( ما أنت بمسمع من في القبور )  كلمة ( من ) اسم موصول مبني في محل :

(سنظل أوفياء مهما كان الثمن ) الكلمتان اللتان تحتهما خط :

( يتحد المصريون وهابًا كل منهم بلده جهده وعرقه ) إعراب كلمتي ( وهابًا ، جهده ):

( المخلصون موفقون ) عند إدخال فعل يفيد الرجاء تكون :

( الصحراء مجتازة رمالها رغم العوائق – الطالبة مجتازة الامتحان ) كلمة ( مجتازة ) مشتق نوعه :

(جعلت الماء ثلجًا – جعل العامل يجتهد ) نوع الفعل ( يجعل) في الجملتين :

( يبدأ الطالب يذاكر  –  بدأ الطالب يذاكر )   نوع الفعل (يبدأ ) في الجملتين :

( دامت البركة في مالك مادمت مخرجًا للزكاة )  نوع الفعل (دام ) في العبارة :

( كاد الطالب يفهم – كاد الطالب لزميله  )  إعراب  ( الطالب ) في الجملتين :

( مصر مملوءة أرضها خيرًا – مصر أرضها مملوءة خيرًا ) نوع الخبر :

(وكلبهم باسط ذراعيه بالوصيد …) كلمة ( ذراعيه ) إعرابها :

( أمناح ذو اليسر ذا الحاجة مالًا ؟) عند جعل المشتق اسم مفعول تصبح الجملة .

( الفتيات بدأن يساهمن في بناء الوطن ) نون النسوة في كلمة ( بدأن ) ضمير مبني في محل :

( ليس السعي وراء النجاح بمستحيل )  خبر ليس نوعه :

( المصريون صانعو المجد ) ، ( المصريون صانعون المجد )  إعراب كلمة ( المجد ) في المثالين .

( أ موٍدي  الرجل حقوق أصدقاؤه المرجو  أدائها )  عند تصويب الجملة تصبح :

( كثير من قائدي السيارات متهورون ) للتعبير عن الجملة بــ ( كم الخبرية ) تصبح :

( أمقضي الأمر ؟ ) نوع المشتق في الجملة :

( صار الأمر كله لله ) ، ( صار الأمر واضحًا جليًا )  إعراب كلمة ( الأمر) في الجملتين :

( ليت حارسين الوطن يقظون ) إعراب  كلمتي ( حارسين ، الوطن ) :

اسم المفعول من الفعلين ( هاب ، عاق )  :

يجوز أن تصاغ صيغة المبالغة من الفعل غير الثلاثي علي وزن :

( مصر محمية أرضها في عهد الفراعنة ) ، ( مصر محمية أرضها الآن ) إعراب (أرضها ) في الجملتين :

( المصري حذر مهما كانت التحديات أعداءه الأشرار)  إعراب كلمة (أعداءه ):

( مصر مصونة رغم كل تحديات العصر كرامتها ومكانتها العالية ) إعراب كلمة  ( كرامتها ) :

( الطريق مهما كان طويلًا ، كن متفائلًا ، ولتعلم أن ما يشاء الله يكن ) نوع ( كان) في الجمل الثلاث :

( يأيها الرجل المعلم غيره …  هلا لنفسك كان ذا التعليم )  خبر  (كان ) في الجملة السابقة  :

( شرع المصريون في بناء مجدٍ خالدة سيرته )  إعراب كلمتي ( المصريون ، سيرته ) :

( لان الصعب أمام عزيمة المصري ، فتاريخه بيّن العظمة  للعالم ) إعراب كلمتي ( الصعب، العظمة ) ؛

( ما فتئ المهندسون القائمون علي المشروع ملتزمين بالخطة الزمنية لإنجازه ) عندما حذف (ما فتئ ) تصبح:

( طفقت الثورة المعلوماتية تسيطر علي صناع القرار ) حكم اقتران ( طفق ) مع ( أن ) :

( حري النابهين من الطلاب حريصون علي استثمار أوقاتهم )  عند تصويب الخطأ :

( أ مُكرَم ………………….. العلم والفضل ؟ ) :

(الساعون في الصلح بين الناس عظيم شأنهم)    ،  (الساعون في الصلح بين الناس شأنهم عظيم)            إعراب( شأنهم )   :

( أ مُقدِر المجتمع جهود أبنائه المخلصين ؟ ) إعراب كلمتي ( المجتمع ، جهود ) :

( المصري رافع رأسه ) ، ( المصري مرفوعة رأسه ) إعراب كلمة ( رأسه ) في المثالين :

لا يحْمِلُ الحِقْدَ مَنْ تَعْلُو بِهِ الرُّتَبُ        ولا ينالُ العلى من طبعهُ الغضبُ           

والخَيْلُ تَشْهَدُ لي أَنِّي أُكَفْكِفُهَا          والطّعن مثلُ شرارِ النَّار يلتهبُ 

 إذا التقيتُ الأعادي يومَ معركةٍ           تَركْتُ جَمْعَهُمُ المَغْرُور يُنْتَهَبُ              

لي النفوسُ وللطّيرِاللحومُ ولل         وحْشِ العِظَامُ وَلِلخَيَّالَة السَّلَبُ

1- المحسن البديعي في البيت الرابع :

لا يحْمِلُ الحِقْدَ مَنْ تَعْلُو بِهِ الرُّتَبُ        ولا ينالُ العلى من طبعهُ الغضبُ           

والخَيْلُ تَشْهَدُ لي أَنِّي أُكَفْكِفُهَا          والطّعن مثلُ شرارِ النَّار يلتهبُ 

 إذا التقيتُ الأعادي يومَ معركةٍ           تَركْتُ جَمْعَهُمُ المَغْرُور يُنْتَهَبُ              

لي النفوسُ وللطّيرِاللحومُ ولل         وحْشِ العِظَامُ وَلِلخَيَّالَة السَّلَبُ

2-( يحمل الحقد ) في البيت الأول تعبير :

لا يحْمِلُ الحِقْدَ مَنْ تَعْلُو بِهِ الرُّتَبُ        ولا ينالُ العلى من طبعهُ الغضبُ           

والخَيْلُ تَشْهَدُ لي أَنِّي أُكَفْكِفُهَا          والطّعن مثلُ شرارِ النَّار يلتهبُ 

 إذا التقيتُ الأعادي يومَ معركةٍ           تَركْتُ جَمْعَهُمُ المَغْرُور يُنْتَهَبُ              

لي النفوسُ وللطّيرِاللحومُ ولل         وحْشِ العِظَامُ وَلِلخَيَّالَة السَّلَبُ

3-استنتج نوع الصورة البيانية في البيت الأول ، وبين سر جمالها ، في قوله ( ينال العلا ) .

أَعَدَّ اللَهُ لِلشُعَراءِ مِنّي        صَواعِقَ يَخضَعونَ لَها الرِقابا        

 أَنا البازي المُدِلُّ عَلى نُمَيرٍ        أُتِحتُ مِنَ السَماءِ لَها اِنصِبابا   

وَلَو وُزِنَت حُلومُ بَني نُمَيرٍ        عَلى الميزانِ ما وَزَنَت ذُبابا

1-نوع الصورة البيانية في البيت الأول في قوله : ( صواعق ) .

أَعَدَّ اللَهُ لِلشُعَراءِ مِنّي        صَواعِقَ يَخضَعونَ لَها الرِقابا        

 أَنا البازي المُدِلُّ عَلى نُمَيرٍ        أُتِحتُ مِنَ السَماءِ لَها اِنصِبابا   

وَلَو وُزِنَت حُلومُ بَني نُمَيرٍ        عَلى الميزانِ ما وَزَنَت ذُبابا

2-المحسن البديعي في البيت الأخير :

أَعَدَّ اللَهُ لِلشُعَراءِ مِنّي        صَواعِقَ يَخضَعونَ لَها الرِقابا        

 أَنا البازي المُدِلُّ عَلى نُمَيرٍ        أُتِحتُ مِنَ السَماءِ لَها اِنصِبابا   

وَلَو وُزِنَت حُلومُ بَني نُمَيرٍ        عَلى الميزانِ ما وَزَنَت ذُبابا

3-استنتج نوع الصورة البيانية وسر جمالها في البيت الثالث  .

نفسي فداؤكَ أيَّ باب ملمًة …   لم يُرْمَ فيه إليْكَ بالإقْليدِ  

 لما أظلتني غمامكَ أصبحتْ …  تلكَ الشُّهُودُ عليَّ وهيَ شُهُودي  

 وإِذَا أَرادَ اللَّهُ نَشْرَ فَضيلَة ٍ …  طويتْ أتاحَ لها لسانَ حسودِ   

 لَوْلاَ اشتعَالُ النَّارِ، فيما جَاوَرَتْ …  ما كَانَ يُعْرَفُ طيبُ عَرْف العُودِ

1-نوع الصورة البيانية في البيت الثاني فيقوله : (سحابك ) .

نفسي فداؤكَ أيَّ باب ملمًة …   لم يُرْمَ فيه إليْكَ بالإقْليدِ  

 لما أظلتني غمامكَ أصبحتْ …  تلكَ الشُّهُودُ عليَّ وهيَ شُهُودي  

 وإِذَا أَرادَ اللَّهُ نَشْرَ فَضيلَة ٍ …  طويتْ أتاحَ لها لسانَ حسودِ   

 لَوْلاَ اشتعَالُ النَّارِ، فيما جَاوَرَتْ …  ما كَانَ يُعْرَفُ طيبُ عَرْف العُودِ

٢- المحسن البديعي في البيت الثالث  :

نفسي فداؤكَ أيَّ باب ملمًة …   لم يُرْمَ فيه إليْكَ بالإقْليدِ  

 لما أظلتني غمامكَ أصبحتْ …  تلكَ الشُّهُودُ عليَّ وهيَ شُهُودي  

 وإِذَا أَرادَ اللَّهُ نَشْرَ فَضيلَة ٍ …  طويتْ أتاحَ لها لسانَ حسودِ   

 لَوْلاَ اشتعَالُ النَّارِ، فيما جَاوَرَتْ …  ما كَانَ يُعْرَفُ طيبُ عَرْف العُودِ

3-استنتج الصورة البيانية ، وسر  جمالها في البيت الثاني في قوله : ( نشر فضيلة  ) .