مراجعة عامة || نصوص – سبيل الرشاد

بطيبـةَ رسـمٌ للرسـولِ ومعهـدُ منيرٌ ، وقد تعفو الرسـومُ وتهمـد
أطالتْ وقوفاً تذرفُ العينُ جهدهـا على طللِ القبـرِ الذي فيهِ أحـمدُ
فبوركتَ، يا قبرَ الرسولِ، وبوركتْ بلادٌ ثوى فيهـا الرشيـدُ المسـددُ

مرادف الرشيد

العاقل
البالغ
الموفق للصواب
المتمكن

بطيبـةَ رسـمٌ للرسـولِ ومعهـدُ منيرٌ ، وقد تعفو الرسـومُ وتهمـد
أطالتْ وقوفاً تذرفُ العينُ جهدهـا على طللِ القبـرِ الذي فيهِ أحـمدُ
فبوركتَ، يا قبرَ الرسولِ، وبوركتْ بلادٌ ثوى فيهـا الرشيـدُ المسـددُ

بين (تعفو – وتهمـد)

مقابلة
طباق
ترادف
جناس

بطيبـةَ رسـمٌ للرسـولِ ومعهـدُ منيرٌ ، وقد تعفو الرسـومُ وتهمـد
أطالتْ وقوفاً تذرفُ العينُ جهدهـا على طللِ القبـرِ الذي فيهِ أحـمدُ
فبوركتَ، يا قبرَ الرسولِ، وبوركتْ بلادٌ ثوى فيهـا الرشيـدُ المسـددُ

في الأبيات تأثر بمنهج القصيدة القديم . وذلك واضح في

سهولة الألفاظ
الغرض الشعري
الوقوف على الأطلال
وحدة الموضوع

بطيبـةَ رسـمٌ للرسـولِ ومعهـدُ منيرٌ ، وقد تعفو الرسـومُ وتهمـد
أطالتْ وقوفاً تذرفُ العينُ جهدهـا على طللِ القبـرِ الذي فيهِ أحـمدُ
فبوركتَ، يا قبرَ الرسولِ، وبوركتْ بلادٌ ثوى فيهـا الرشيـدُ المسـددُ

نوع الخيال في قوله:” رســمٌ للرسـولِ ومعـــــهـدُ منير “

استعارة مكنية
استعارة تصريحية
مجاز مرسل
تشبيه

بطيبـةَ رسـمٌ للرسـولِ ومعهـدُ منيرٌ ، وقد تعفو الرسـومُ وتهمـد
أطالتْ وقوفاً تذرفُ العينُ جهدهـا على طللِ القبـرِ الذي فيهِ أحـمدُ
فبوركتَ، يا قبرَ الرسولِ، وبوركتْ بلادٌ ثوى فيهـا الرشيـدُ المسـددُ

المحسن البديعي بين (معـــــهـدُ – تهمـد) هو

طباق
مقابلة
سجع
تصريع

إمامٌ لَهمْ يهديهـمُ الحـقَّ جاهـداً معلمُ صدقٍ، إنْ يطيعـوهُ يسعـدوا
عفوٌّ عن الزلاتِ، يقبـلُ عذرهـمْ وإنْ يحسنوا، فاللهُ بالخيـرِ أجـودُ
عزيزٌ عليهِ أنْ يحيـدوا عن الهـدى حريصٌ على أن يستقيموا ويهتـدوا
عطوفٌ عليهمْ، لا يثنـي جناحـهُ إلى كنفٍ يَحنـو عليهـم ويمهـدُ

المراد ب” يمهد

يخالط
يوضح
ييسر
يقاوم

إمامٌ لَهمْ يهديهـمُ الحـقَّ جاهـداً معلمُ صدقٍ، إنْ يطيعـوهُ يسعـدوا
عفوٌّ عن الزلاتِ، يقبـلُ عذرهـمْ وإنْ يحسنوا، فاللهُ بالخيـرِ أجـودُ
عزيزٌ عليهِ أنْ يحيـدوا عن الهـدى حريصٌ على أن يستقيموا ويهتـدوا
عطوفٌ عليهمْ، لا يثنـي جناحـهُ إلى كنفٍ يَحنـو عليهـم ويمهـدُ

بين (عطـوفٌ – يحنو)

مقابلة
طباق
ترادف
جناس

إمامٌ لَهمْ يهديهـمُ الحـقَّ جاهـداً معلمُ صدقٍ، إنْ يطيعـوهُ يسعـدوا
عفوٌّ عن الزلاتِ، يقبـلُ عذرهـمْ وإنْ يحسنوا، فاللهُ بالخيـرِ أجـودُ
عزيزٌ عليهِ أنْ يحيـدوا عن الهـدى حريصٌ على أن يستقيموا ويهتـدوا
عطوفٌ عليهمْ، لا يثنـي جناحـهُ إلى كنفٍ يَحنـو عليهـم ويمهـدُ

يظهر تأثر الشاعر بالقرآن الكريم في هذه الأبيات من خلال

استخدام ألفاظ ذات طابع ديني
الاقتباس من القرآن
الوقوف على قبر الرسول
الأولى والثانية

إمامٌ لَهمْ يهديهـمُ الحـقَّ جاهـداً معلمُ صدقٍ، إنْ يطيعـوهُ يسعـدوا
عفوٌّ عن الزلاتِ، يقبـلُ عذرهـمْ وإنْ يحسنوا، فاللهُ بالخيـرِ أجـودُ
عزيزٌ عليهِ أنْ يحيـدوا عن الهـدى حريصٌ على أن يستقيموا ويهتـدوا
عطوفٌ عليهمْ، لا يثنـي جناحـهُ إلى كنفٍ يَحنـو عليهـم ويمهـدُ

إلي أي غرض من أغراض الشعر ينتمي هذا النص ؟

المدح
الفخر
الرثاء
الوصف

إمامٌ لَهمْ يهديهـمُ الحـقَّ جاهـداً معلمُ صدقٍ، إنْ يطيعـوهُ يسعـدوا
عفوٌّ عن الزلاتِ، يقبـلُ عذرهـمْ وإنْ يحسنوا، فاللهُ بالخيـرِ أجـودُ
عزيزٌ عليهِ أنْ يحيـدوا عن الهـدى حريصٌ على أن يستقيموا ويهتـدوا
عطوفٌ عليهمْ، لا يثنـي جناحـهُ إلى كنفٍ يَحنـو عليهـم ويمهـدُ

نوع الخيال في قوله:” يَهـديهِمُ الحَـقَّ “

كناية
مجاز مرسل
استعارة تصريحية
استعارة مكنية

إمامٌ لَهمْ يهديهـمُ الحـقَّ جاهـداً معلمُ صدقٍ، إنْ يطيعـوهُ يسعـدوا
عفوٌّ عن الزلاتِ، يقبـلُ عذرهـمْ وإنْ يحسنوا، فاللهُ بالخيـرِ أجـودُ
عزيزٌ عليهِ أنْ يحيـدوا عن الهـدى حريصٌ على أن يستقيموا ويهتـدوا
عطوفٌ عليهمْ، لا يثنـي جناحـهُ إلى كنفٍ يَحنـو عليهـم ويمهـدُ

المحسن البديعي بين (يحيـدوا – يستقيموا) هو:

طباق
مقابلة
جناس
تصريع

فجودي عليهِ بالدمـوعِ وأعولـي لفقدِ الذي لا مثلهُ الدَّهـرِ يوجـدُ
وما فقدَ الـماضونَ مثـلَ محمـدٍ ولا مثلـهُ، حتّى القيامـةِ، يفقـدُ

نوع الخيال في قوله:” فجودي عليهِ بالدمـوعِ “

تشبيه
مجاز مرسل
استعارة تصريحية
استعارة مكنية

فجودي عليهِ بالدمـوعِ وأعولـي لفقدِ الذي لا مثلهُ الدَّهـرِ يوجـدُ
وما فقدَ الـماضونَ مثـلَ محمـدٍ ولا مثلـهُ، حتّى القيامـةِ، يفقـدُ

المحسن البديعي في البيت الأول هو:

طباق
مقابلة
جناس
تصريع

فجودي عليهِ بالدمـوعِ وأعولـي لفقدِ الذي لا مثلهُ الدَّهـرِ يوجـدُ
وما فقدَ الـماضونَ مثـلَ محمـدٍ ولا مثلـهُ، حتّى القيامـةِ، يفقـدُ

علاقة قوله” لفقدِ الذي لا مثلهُ الدَّهـرِ يوجـدُ ” في البيت الأول بما قبلها هي :

تعليل
تفصيل
نتيجة
توضيح

فجودي عليهِ بالدمـوعِ وأعولـي لفقدِ الذي لا مثلهُ الدَّهـرِ يوجـدُ
وما فقدَ الـماضونَ مثـلَ محمـدٍ ولا مثلـهُ، حتّى القيامـةِ، يفقـدُ

إلي أي بيئة ينتمي هذا النص؟

العصر الجاهلي
العصر الإسلامي
العصر الأموي
العصر العباسي

Pos.	الاسم	تم إدخالها في	النقاط	النتيجة
الجدول قيد التحميل
لا تتوافر بيانات

متوسط الدرجة
درجاتك

مراجعة عامة || نصوص – سبيل الرشاد

ملخص اختبار

المعلومات

النتائج

النتائج

الفئات

1. سؤال

مرادف الرشيد

2. سؤال

بين (تعفو – وتهمـد)

3. سؤال

في الأبيات تأثر بمنهج القصيدة القديم . وذلك واضح في

4. سؤال

نوع الخيال في قوله:” رســمٌ للرسـولِ ومعـــــهـدُ منير “

5. سؤال

المحسن البديعي بين (معـــــهـدُ – تهمـد) هو

6. سؤال

المراد ب” يمهد

7. سؤال

بين (عطـوفٌ – يحنو)

8. سؤال

يظهر تأثر الشاعر بالقرآن الكريم في هذه الأبيات من خلال

9. سؤال

إلي أي غرض من أغراض الشعر ينتمي هذا النص ؟

10. سؤال

نوع الخيال في قوله:” يَهـديهِمُ الحَـقَّ “

11. سؤال

المحسن البديعي بين (يحيـدوا – يستقيموا) هو:

12. سؤال

فجودي عليهِ بالدمـوعِ وأعولـي لفقدِ الذي لا مثلهُ الدَّهـرِ يوجـدُ وما فقدَ الـماضونَ مثـلَ محمـدٍ ولا مثلـهُ، حتّى القيامـةِ، يفقـدُ

نوع الخيال في قوله:” فجودي عليهِ بالدمـوعِ “

13. سؤال

فجودي عليهِ بالدمـوعِ وأعولـي لفقدِ الذي لا مثلهُ الدَّهـرِ يوجـدُ وما فقدَ الـماضونَ مثـلَ محمـدٍ ولا مثلـهُ، حتّى القيامـةِ، يفقـدُ

المحسن البديعي في البيت الأول هو:

14. سؤال

فجودي عليهِ بالدمـوعِ وأعولـي لفقدِ الذي لا مثلهُ الدَّهـرِ يوجـدُ وما فقدَ الـماضونَ مثـلَ محمـدٍ ولا مثلـهُ، حتّى القيامـةِ، يفقـدُ

علاقة قوله” لفقدِ الذي لا مثلهُ الدَّهـرِ يوجـدُ ” في البيت الأول بما قبلها هي :

15. سؤال

فجودي عليهِ بالدمـوعِ وأعولـي لفقدِ الذي لا مثلهُ الدَّهـرِ يوجـدُ وما فقدَ الـماضونَ مثـلَ محمـدٍ ولا مثلـهُ، حتّى القيامـةِ، يفقـدُ

إلي أي بيئة ينتمي هذا النص؟

© 2024 - El kheta

الشروط والأحكام

سياسة الخصوصية

سياسة الإسترداد

فجودي عليهِ بالدمـوعِ وأعولـي لفقدِ الذي لا مثلهُ الدَّهـرِ يوجـدُ
وما فقدَ الـماضونَ مثـلَ محمـدٍ ولا مثلـهُ، حتّى القيامـةِ، يفقـدُ

فجودي عليهِ بالدمـوعِ وأعولـي لفقدِ الذي لا مثلهُ الدَّهـرِ يوجـدُ
وما فقدَ الـماضونَ مثـلَ محمـدٍ ولا مثلـهُ، حتّى القيامـةِ، يفقـدُ

فجودي عليهِ بالدمـوعِ وأعولـي لفقدِ الذي لا مثلهُ الدَّهـرِ يوجـدُ
وما فقدَ الـماضونَ مثـلَ محمـدٍ ولا مثلـهُ، حتّى القيامـةِ، يفقـدُ

فجودي عليهِ بالدمـوعِ وأعولـي لفقدِ الذي لا مثلهُ الدَّهـرِ يوجـدُ
وما فقدَ الـماضونَ مثـلَ محمـدٍ ولا مثلـهُ، حتّى القيامـةِ، يفقـدُ