تمارين أونلاين لغة عربية ||| تمارين قراءة متحررة.

اقرأ، ثم أجب

أحمد شوقي من أشهر شعراء العصر الحديث، تولت جدته لأمه أمور تربيته، وبدأ خلال مرحلة الدراسة بالتوجه نحو الأدب والشعر، وفي عمر الخامسة عشر انضم إلى مدرسة الحقوق، وانتقل إلى فرنسا لإكمال تعليمه؛ مما ساعده على تجديد أساليبه الأدبية والشعرية، ثم وجه اهتمامه إلى الشعبي الوطني المعادي للاحتلال، حيث انتقل إلى مدح الخديو عباس والعائلة الحاكمة. امتلك شوقي مقدارا كبيرا من الثقافتين الغربية والعربية، فجاء أسلوبه متمنيا بالاعتناء بالشكل والتصوير والأفكار المستوحاة من الأحداث السياسية والاجتماعية، كما أنه ذو حش لغوى وفطرة موسيقية في انتقاء الألفاظ، وكان شوقي مهتما بشكل كبير بالتاريخ، فقد تعمق بدراسته، ومن شعره الذي يدل على ذلك (كبار الحوادث في وادي النيل). تأثر شعره بالفنون الفرنسية، بسبب دراسته لنماذج من الشعر الفرنسي، فابتكر الشعر المسرحي في الأدب العربي، ومن مسرحياته : البخيلة، وقمبيز من أعمال شوقی  دیوانه (الشوقيات) الذي ضم شعره في أغراض المديح، والغزل، والرثاء، والحكمة، والوصف، والوجداني، ومدح الرسول ( صلى الله عليه و سلم ) ومشاكل عصره كمشاكل الطلبة، والجامعات، والسياسة».

 حدد الإجابة الصحيحة فيما يلي :

(1) معنى كلمة «المستوحاة » في الفقرة الثانية :

أحمد شوقي من أشهر شعراء العصر الحديث، تولت جدته لأمه أمور تربيته، وبدأ خلال مرحلة الدراسة بالتوجه نحو الأدب والشعر، وفي عمر الخامسة عشر انضم إلى مدرسة الحقوق، وانتقل إلى فرنسا لإكمال تعليمه؛ مما ساعده على تجديد أساليبه الأدبية والشعرية، ثم وجه اهتمامه إلى الشعبي الوطني المعادي للاحتلال، حيث انتقل إلى مدح الخديو عباس والعائلة الحاكمة. امتلك شوقي مقدارا كبيرا من الثقافتين الغربية والعربية، فجاء أسلوبه متمنيا بالاعتناء بالشكل والتصوير والأفكار المستوحاة من الأحداث السياسية والاجتماعية، كما أنه ذو حش لغوى وفطرة موسيقية في انتقاء الألفاظ، وكان شوقي مهتما بشكل كبير بالتاريخ، فقد تعمق بدراسته، ومن شعره الذي يدل على ذلك (كبار الحوادث في وادي النيل). تأثر شعره بالفنون الفرنسية، بسبب دراسته لنماذج من الشعر الفرنسي، فابتكر الشعر المسرحي في الأدب العربي، ومن مسرحياته : البخيلة، وقمبيز من أعمال شوقی  دیوانه (الشوقيات) الذي ضم شعره في أغراض المديح، والغزل، والرثاء، والحكمة، والوصف، والوجداني، ومدح الرسول ( صلى الله عليه و سلم ) ومشاكل عصره كمشاكل الطلبة، والجامعات، والسياسة».

(2)الفكرة العامة في المقال السابق :

أحمد شوقي من أشهر شعراء العصر الحديث، تولت جدته لأمه أمور تربيته، وبدأ خلال مرحلة الدراسة بالتوجه نحو الأدب والشعر، وفي عمر الخامسة عشر انضم إلى مدرسة الحقوق، وانتقل إلى فرنسا لإكمال تعليمه؛ مما ساعده على تجديد أساليبه الأدبية والشعرية، ثم وجه اهتمامه إلى الشعبي الوطني المعادي للاحتلال، حيث انتقل إلى مدح الخديو عباس والعائلة الحاكمة. امتلك شوقي مقدارا كبيرا من الثقافتين الغربية والعربية، فجاء أسلوبه متمنيا بالاعتناء بالشكل والتصوير والأفكار المستوحاة من الأحداث السياسية والاجتماعية، كما أنه ذو حش لغوى وفطرة موسيقية في انتقاء الألفاظ، وكان شوقي مهتما بشكل كبير بالتاريخ، فقد تعمق بدراسته، ومن شعره الذي يدل على ذلك (كبار الحوادث في وادي النيل). تأثر شعره بالفنون الفرنسية، بسبب دراسته لنماذج من الشعر الفرنسي، فابتكر الشعر المسرحي في الأدب العربي، ومن مسرحياته : البخيلة، وقمبيز من أعمال شوقی  دیوانه (الشوقيات) الذي ضم شعره في أغراض المديح، والغزل، والرثاء، والحكمة، والوصف، والوجداني، ومدح الرسول ( صلى الله عليه و سلم ) ومشاكل عصره كمشاكل الطلبة، والجامعات، والسياسة».

(3)ابتكر شوقی نوعا جديدا من الشعر:

أحمد شوقي من أشهر شعراء العصر الحديث، تولت جدته لأمه أمور تربيته، وبدأ خلال مرحلة الدراسة بالتوجه نحو الأدب والشعر، وفي عمر الخامسة عشر انضم إلى مدرسة الحقوق، وانتقل إلى فرنسا لإكمال تعليمه؛ مما ساعده على تجديد أساليبه الأدبية والشعرية، ثم وجه اهتمامه إلى الشعبي الوطني المعادي للاحتلال، حيث انتقل إلى مدح الخديو عباس والعائلة الحاكمة. امتلك شوقي مقدارا كبيرا من الثقافتين الغربية والعربية، فجاء أسلوبه متمنيا بالاعتناء بالشكل والتصوير والأفكار المستوحاة من الأحداث السياسية والاجتماعية، كما أنه ذو حش لغوى وفطرة موسيقية في انتقاء الألفاظ، وكان شوقي مهتما بشكل كبير بالتاريخ، فقد تعمق بدراسته، ومن شعره الذي يدل على ذلك (كبار الحوادث في وادي النيل). تأثر شعره بالفنون الفرنسية، بسبب دراسته لنماذج من الشعر الفرنسي، فابتكر الشعر المسرحي في الأدب العربي، ومن مسرحياته : البخيلة، وقمبيز من أعمال شوقی  دیوانه (الشوقيات) الذي ضم شعره في أغراض المديح، والغزل، والرثاء، والحكمة، والوصف، والوجداني، ومدح الرسول ( صلى الله عليه و سلم ) ومشاكل عصره كمشاكل الطلبة، والجامعات، والسياسة».

(4)علاقة جملة «جاء أسلوبه متميزا» في الفقرة الثانية بما قبلها :

اقرأ، ثم أجب

«لا يمكن للقنافذ أن تقترب من بعضها .. فالأشواك التي تحيط بها تكون حصنا منيعا لها، ليس عن أعدائها فقط بل حتى عن أبناء جلدتها .. فإذا أطل الشتاء برياحه المتواصلة وبرودته القارسة اضطرت القناف للاقتراب والالتصاق طلبا للدفء متحملة ألم الوخزات وحدَّة الأشواك. فإذا شعرت بالدف ابتعدت حتى تشعر بالبرد فتقترب مرة أخرى، وهكذا تقضي ليلها بين اقتراب وابتعاد الاقتراب الدائم قد يكلفها الكثير من الجروح أما الابتعاد الدائم فقد يكلفها حياتها. كذلك هي حالتنا في علاقاتنا البشرية، لا يخلو الواحد منا من أشوا تحيط به ويغيره ، ولكن لن يحصل على الدفء ما لم يحتمل و خزات الشوك والألم. إن من ابتغي صديقا بلا عيب عاش وحيدا، ومن ابتغی زوجة بلا نقص عاش عزا، ومن ابتغى أخا بدون مشاكل عاش منبوذا، ومن ابتغى قريبا كاملا عاش قاطعا لرجمه، فلنتحمل وخزات الآخرين حتى نعيد التوازن إلى حياتنا. إذا أردت أن تعيش سعيدا فلا تفسر كل شيء، ولا تدقق بكل شيء، ولا تحلل كل شيء؛ فإن الذين حللوا الألماس وجدوه فخما. لا تحرض على اكتشاف الأخرين أكثر من اللازم، الأفضل أن تكتفى بالخير الذي يظهرونه في وجهك دائما، واترك الخفايا لرب العبا، فلو اطلع الناس على ما في قلوب بعضهم لما تصافحوا إلا بالسيوف »

 میز الصواب من بين البدائل التالية فيما يلى :

(1) الفكرة العامة في المقال السابق :

«لا يمكن للقنافذ أن تقترب من بعضها .. فالأشواك التي تحيط بها تكون حصنا منيعا لها، ليس عن أعدائها فقط بل حتى عن أبناء جلدتها .. فإذا أطل الشتاء برياحه المتواصلة وبرودته القارسة اضطرت القناف للاقتراب والالتصاق طلبا للدفء متحملة ألم الوخزات وحدَّة الأشواك. فإذا شعرت بالدف ابتعدت حتى تشعر بالبرد فتقترب مرة أخرى، وهكذا تقضي ليلها بين اقتراب وابتعاد الاقتراب الدائم قد يكلفها الكثير من الجروح أما الابتعاد الدائم فقد يكلفها حياتها. كذلك هي حالتنا في علاقاتنا البشرية، لا يخلو الواحد منا من أشوا تحيط به ويغيره ، ولكن لن يحصل على الدفء ما لم يحتمل و خزات الشوك والألم. إن من ابتغي صديقا بلا عيب عاش وحيدا، ومن ابتغی زوجة بلا نقص عاش عزا، ومن ابتغى أخا بدون مشاكل عاش منبوذا، ومن ابتغى قريبا كاملا عاش قاطعا لرجمه، فلنتحمل وخزات الآخرين حتى نعيد التوازن إلى حياتنا. إذا أردت أن تعيش سعيدا فلا تفسر كل شيء، ولا تدقق بكل شيء، ولا تحلل كل شيء؛ فإن الذين حللوا الألماس وجدوه فخما. لا تحرض على اكتشاف الأخرين أكثر من اللازم، الأفضل أن تكتفى بالخير الذي يظهرونه في وجهك دائما، واترك الخفايا لرب العبا، فلو اطلع الناس على ما في قلوب بعضهم لما تصافحوا إلا بالسيوف »

(2)المراد بكلمة «تصافحوا» في الفقرة الأخيرة تبادلوا :

«لا يمكن للقنافذ أن تقترب من بعضها .. فالأشواك التي تحيط بها تكون حصنا منيعا لها، ليس عن أعدائها فقط بل حتى عن أبناء جلدتها .. فإذا أطل الشتاء برياحه المتواصلة وبرودته القارسة اضطرت القناف للاقتراب والالتصاق طلبا للدفء متحملة ألم الوخزات وحدَّة الأشواك. فإذا شعرت بالدف ابتعدت حتى تشعر بالبرد فتقترب مرة أخرى، وهكذا تقضي ليلها بين اقتراب وابتعاد الاقتراب الدائم قد يكلفها الكثير من الجروح أما الابتعاد الدائم فقد يكلفها حياتها. كذلك هي حالتنا في علاقاتنا البشرية، لا يخلو الواحد منا من أشوا تحيط به ويغيره ، ولكن لن يحصل على الدفء ما لم يحتمل و خزات الشوك والألم. إن من ابتغي صديقا بلا عيب عاش وحيدا، ومن ابتغی زوجة بلا نقص عاش عزا، ومن ابتغى أخا بدون مشاكل عاش منبوذا، ومن ابتغى قريبا كاملا عاش قاطعا لرجمه، فلنتحمل وخزات الآخرين حتى نعيد التوازن إلى حياتنا. إذا أردت أن تعيش سعيدا فلا تفسر كل شيء، ولا تدقق بكل شيء، ولا تحلل كل شيء؛ فإن الذين حللوا الألماس وجدوه فخما. لا تحرض على اكتشاف الأخرين أكثر من اللازم، الأفضل أن تكتفى بالخير الذي يظهرونه في وجهك دائما، واترك الخفايا لرب العبا، فلو اطلع الناس على ما في قلوب بعضهم لما تصافحوا إلا بالسيوف »

(3)علاقة قول الكاتب : «طلبا للدفء» في الفقرة الأولى بما قبله :

«إن مبدأ اقتصاد الإنتاج القديم يقوم على تصنيع السلع بصورة تدفع للاستهلاك أكثر وأكثر، وتزيد من التلوث ، أما النوع الآخر من الاقتصاد فله أهداف مختلفة عن اقتصاد الإنتاج التقليدي؛ إذ يعمل على الحفاظ على قيمة المنتجات وإدارة المخزون ورأس المال الطبيعي والبشرى والمصنع. والحلقة تبدأ بالاستخدام ومن ثم إعادة التدوير أو استعادة السلع والتوزيع للعودة إلى الاستخدام، فتصبح إعادة التدوير والنفايات مواد مستخدمة لإنتاج سلع جديدة وتصنيعها، مع الإبقاء نسبيا على التقنيات القائمة، وهويتيح إعادة استعمال المنتج وتصليحه وإعادة تصنيعه. ولكن المشكلة تكمن في أن ذلك قد يؤدي إلى خفض الناتج الإجمالي المحلى؛ لأننا ننفق أقل ونشترى أقل من المعتاد، فيتضاعف عمر المنتج فيؤدي ذلك إلى تقليص الإنتاج وتقليل النفايات إلى النصف تقريبا، ومن ثم يزعم – البعض – أن هذا النوع من الاقتصاد يخلق جوا من البطالة.

إلا أن دراسات شملت نحو سبع دول أوروبية أظهرت أين مضاعفات هذا النوع من الاقتصاد قد تؤدي إلى خفض انبعاث غازات دفيئة بنسبة سبعين بالمائة وإلى توفير أربعة بالمائة من مجمل كتلة الوظائف. وذلك لأننا نستبدل الطاقة باليد العاملة، فإذا أردت تصليح سيارة تستخدم الكثير من اليد العاملة والقليل من المواد.

والمجتمعات ليست كلها مستعدة لهذا التحول، فأبناء المجتمعات النامية يحلمون بالحصول على مستشفيات وطرقات ومدارس وأجهزة كهربائية، والأمر مختلف في الدول الصناعية حيث يشتري الناس المنتج الجديد».

 میز الصواب من بين البدائل التالية فيما يلي :

 (1)معنى كلمة «يتيح» في الفقرة الثانية :

«إن مبدأ اقتصاد الإنتاج القديم يقوم على تصنيع السلع بصورة تدفع للاستهلاك أكثر وأكثر، وتزيد من التلوث ، أما النوع الآخر من الاقتصاد فله أهداف مختلفة عن اقتصاد الإنتاج التقليدي؛ إذ يعمل على الحفاظ على قيمة المنتجات وإدارة المخزون ورأس المال الطبيعي والبشرى والمصنع. والحلقة تبدأ بالاستخدام ومن ثم إعادة التدوير أو استعادة السلع والتوزيع للعودة إلى الاستخدام، فتصبح إعادة التدوير والنفايات مواد مستخدمة لإنتاج سلع جديدة وتصنيعها، مع الإبقاء نسبيا على التقنيات القائمة، وهويتيح إعادة استعمال المنتج وتصليحه وإعادة تصنيعه. ولكن المشكلة تكمن في أن ذلك قد يؤدي إلى خفض الناتج الإجمالي المحلى؛ لأننا ننفق أقل ونشترى أقل من المعتاد، فيتضاعف عمر المنتج فيؤدي ذلك إلى تقليص الإنتاج وتقليل النفايات إلى النصف تقريبا، ومن ثم يزعم – البعض – أن هذا النوع من الاقتصاد يخلق جوا من البطالة.

إلا أن دراسات شملت نحو سبع دول أوروبية أظهرت أين مضاعفات هذا النوع من الاقتصاد قد تؤدي إلى خفض انبعاث غازات دفيئة بنسبة سبعين بالمائة وإلى توفير أربعة بالمائة من مجمل كتلة الوظائف. وذلك لأننا نستبدل الطاقة باليد العاملة، فإذا أردت تصليح سيارة تستخدم الكثير من اليد العاملة والقليل من المواد.

والمجتمعات ليست كلها مستعدة لهذا التحول، فأبناء المجتمعات النامية يحلمون بالحصول على مستشفيات وطرقات ومدارس وأجهزة كهربائية، والأمر مختلف في الدول الصناعية حيث يشتري الناس المنتج الجديد».

(2)الفكرة العامة في المقال :

«إن مبدأ اقتصاد الإنتاج القديم يقوم على تصنيع السلع بصورة تدفع للاستهلاك أكثر وأكثر، وتزيد من التلوث ، أما النوع الآخر من الاقتصاد فله أهداف مختلفة عن اقتصاد الإنتاج التقليدي؛ إذ يعمل على الحفاظ على قيمة المنتجات وإدارة المخزون ورأس المال الطبيعي والبشرى والمصنع. والحلقة تبدأ بالاستخدام ومن ثم إعادة التدوير أو استعادة السلع والتوزيع للعودة إلى الاستخدام، فتصبح إعادة التدوير والنفايات مواد مستخدمة لإنتاج سلع جديدة وتصنيعها، مع الإبقاء نسبيا على التقنيات القائمة، وهويتيح إعادة استعمال المنتج وتصليحه وإعادة تصنيعه. ولكن المشكلة تكمن في أن ذلك قد يؤدي إلى خفض الناتج الإجمالي المحلى؛ لأننا ننفق أقل ونشترى أقل من المعتاد، فيتضاعف عمر المنتج فيؤدي ذلك إلى تقليص الإنتاج وتقليل النفايات إلى النصف تقريبا، ومن ثم يزعم – البعض – أن هذا النوع من الاقتصاد يخلق جوا من البطالة.

إلا أن دراسات شملت نحو سبع دول أوروبية أظهرت أين مضاعفات هذا النوع من الاقتصاد قد تؤدي إلى خفض انبعاث غازات دفيئة بنسبة سبعين بالمائة وإلى توفير أربعة بالمائة من مجمل كتلة الوظائف. وذلك لأننا نستبدل الطاقة باليد العاملة، فإذا أردت تصليح سيارة تستخدم الكثير من اليد العاملة والقليل من المواد.

والمجتمعات ليست كلها مستعدة لهذا التحول، فأبناء المجتمعات النامية يحلمون بالحصول على مستشفيات وطرقات ومدارس وأجهزة كهربائية، والأمر مختلف في الدول الصناعية حيث يشتري الناس المنتج الجديد».

(3)المجتمعات الأكثر استعدادا لهذا النوع من الاقتصاد في المجتمعات :

«إن مبدأ اقتصاد الإنتاج القديم يقوم على تصنيع السلع بصورة تدفع للاستهلاك أكثر وأكثر، وتزيد من التلوث ، أما النوع الآخر من الاقتصاد فله أهداف مختلفة عن اقتصاد الإنتاج التقليدي؛ إذ يعمل على الحفاظ على قيمة المنتجات وإدارة المخزون ورأس المال الطبيعي والبشرى والمصنع. والحلقة تبدأ بالاستخدام ومن ثم إعادة التدوير أو استعادة السلع والتوزيع للعودة إلى الاستخدام، فتصبح إعادة التدوير والنفايات مواد مستخدمة لإنتاج سلع جديدة وتصنيعها، مع الإبقاء نسبيا على التقنيات القائمة، وهويتيح إعادة استعمال المنتج وتصليحه وإعادة تصنيعه. ولكن المشكلة تكمن في أن ذلك قد يؤدي إلى خفض الناتج الإجمالي المحلى؛ لأننا ننفق أقل ونشترى أقل من المعتاد، فيتضاعف عمر المنتج فيؤدي ذلك إلى تقليص الإنتاج وتقليل النفايات إلى النصف تقريبا، ومن ثم يزعم – البعض – أن هذا النوع من الاقتصاد يخلق جوا من البطالة.

إلا أن دراسات شملت نحو سبع دول أوروبية أظهرت أين مضاعفات هذا النوع من الاقتصاد قد تؤدي إلى خفض انبعاث غازات دفيئة بنسبة سبعين بالمائة وإلى توفير أربعة بالمائة من مجمل كتلة الوظائف. وذلك لأننا نستبدل الطاقة باليد العاملة، فإذا أردت تصليح سيارة تستخدم الكثير من اليد العاملة والقليل من المواد.

والمجتمعات ليست كلها مستعدة لهذا التحول، فأبناء المجتمعات النامية يحلمون بالحصول على مستشفيات وطرقات ومدارس وأجهزة كهربائية، والأمر مختلف في الدول الصناعية حيث يشتري الناس المنتج الجديد».

(4)علاقة جملة «إذ يعمل على الحفاظ» في الفقرة الأولى بما قبلها :

من كتاب عصا الحكيم لتوفيق الحكيم، اقرأ ثم أجب

قالت عصا الحكيم : هل رأيت هذه المكتبة العامرة بالكتب، كيف تحولت إلى حانوت للمرطبات ؟ إن صاحبها هو صاحبها لم يتغير، ولكنه قلب نفسه بكل بساطة من كتبئ إلى بائع عصائر، وعندما سئل عن ذلك قال : الناس لا يريدون اليوم عصير الذهبي … إنهم يريدون عصير الليمون. قلت : هذا صحيح مع الأسف، وهي ظاهرة خطيرة تستحق العناية والعلاج. فإثر انصراف الناس عن غذاء العقل نكبة كبرى لأمتي في طريق التحضير.. وما قيمة التعليم في أمة إذا كانت نتيجة تخريج زبائن للمشارب لا للمكاتب ؟؟

إن أبقى درس وأهم كسب للطالب في المدرسة ليس في تلك المعلومات المحددة التي ستني حتما بعد حين، ولكنها في غرس ملكة المطالعة التي ستلازمه في كل حين، فالطالب الذي ينشأ فيه حب المطالعة والاطلاع، تنشأ في الوقت عينه جامع كبرى في نفسه وده بالمعارف المتجددة طوال أيام حياته؛ لأن حب القراءة من عضلاتنا الفكرية على هضم أغذية العقل، ثم يدفعنا إلى الحياة نحصد ثمرات الذهبي منها.

قالت العصا : حقا إن الإنسان يولد زبونا بالفطرة لعصير الليمون، ولكنه لا بد أن يتم إعدادا ليصير زبونا لعصير الذهني»..

 حدد الإجابة الصحيحة فيما يلي :

(1)العنوان الأنسب للمقال

قالت عصا الحكيم : هل رأيت هذه المكتبة العامرة بالكتب، كيف تحولت إلى حانوت للمرطبات ؟ إن صاحبها هو صاحبها لم يتغير، ولكنه قلب نفسه بكل بساطة من كتبئ إلى بائع عصائر، وعندما سئل عن ذلك قال : الناس لا يريدون اليوم عصير الذهبي … إنهم يريدون عصير الليمون. قلت : هذا صحيح مع الأسف، وهي ظاهرة خطيرة تستحق العناية والعلاج. فإثر انصراف الناس عن غذاء العقل نكبة كبرى لأمتي في طريق التحضير.. وما قيمة التعليم في أمة إذا كانت نتيجة تخريج زبائن للمشارب لا للمكاتب ؟؟

إن أبقى درس وأهم كسب للطالب في المدرسة ليس في تلك المعلومات المحددة التي ستني حتما بعد حين، ولكنها في غرس ملكة المطالعة التي ستلازمه في كل حين، فالطالب الذي ينشأ فيه حب المطالعة والاطلاع، تنشأ في الوقت عينه جامع كبرى في نفسه وده بالمعارف المتجددة طوال أيام حياته؛ لأن حب القراءة من عضلاتنا الفكرية على هضم أغذية العقل، ثم يدفعنا إلى الحياة نحصد ثمرات الذهبي منها.

قالت العصا : حقا إن الإنسان يولد زبونا بالفطرة لعصير الليمون، ولكنه لا بد أن يتم إعدادا ليصير زبونا لعصير الذهني»..

(2)مرادف كلمة «العامرة» في الفقرة الأولى :

قالت عصا الحكيم : هل رأيت هذه المكتبة العامرة بالكتب، كيف تحولت إلى حانوت للمرطبات ؟ إن صاحبها هو صاحبها لم يتغير، ولكنه قلب نفسه بكل بساطة من كتبئ إلى بائع عصائر، وعندما سئل عن ذلك قال : الناس لا يريدون اليوم عصير الذهبي … إنهم يريدون عصير الليمون. قلت : هذا صحيح مع الأسف، وهي ظاهرة خطيرة تستحق العناية والعلاج. فإثر انصراف الناس عن غذاء العقل نكبة كبرى لأمتي في طريق التحضير.. وما قيمة التعليم في أمة إذا كانت نتيجة تخريج زبائن للمشارب لا للمكاتب ؟؟

إن أبقى درس وأهم كسب للطالب في المدرسة ليس في تلك المعلومات المحددة التي ستني حتما بعد حين، ولكنها في غرس ملكة المطالعة التي ستلازمه في كل حين، فالطالب الذي ينشأ فيه حب المطالعة والاطلاع، تنشأ في الوقت عينه جامع كبرى في نفسه وده بالمعارف المتجددة طوال أيام حياته؛ لأن حب القراءة من عضلاتنا الفكرية على هضم أغذية العقل، ثم يدفعنا إلى الحياة نحصد ثمرات الذهبي منها.

قالت العصا : حقا إن الإنسان يولد زبونا بالفطرة لعصير الليمون، ولكنه لا بد أن يتم إعدادا ليصير زبونا لعصير الذهني»..

(3)المقصود ب «ظاهرة خطيرة » الواردة في الفقرة الثانية :

قالت عصا الحكيم : هل رأيت هذه المكتبة العامرة بالكتب، كيف تحولت إلى حانوت للمرطبات ؟ إن صاحبها هو صاحبها لم يتغير، ولكنه قلب نفسه بكل بساطة من كتبئ إلى بائع عصائر، وعندما سئل عن ذلك قال : الناس لا يريدون اليوم عصير الذهبي … إنهم يريدون عصير الليمون. قلت : هذا صحيح مع الأسف، وهي ظاهرة خطيرة تستحق العناية والعلاج. فإثر انصراف الناس عن غذاء العقل نكبة كبرى لأمتي في طريق التحضير.. وما قيمة التعليم في أمة إذا كانت نتيجة تخريج زبائن للمشارب لا للمكاتب ؟؟

إن أبقى درس وأهم كسب للطالب في المدرسة ليس في تلك المعلومات المحددة التي ستني حتما بعد حين، ولكنها في غرس ملكة المطالعة التي ستلازمه في كل حين، فالطالب الذي ينشأ فيه حب المطالعة والاطلاع، تنشأ في الوقت عينه جامع كبرى في نفسه وده بالمعارف المتجددة طوال أيام حياته؛ لأن حب القراءة من عضلاتنا الفكرية على هضم أغذية العقل، ثم يدفعنا إلى الحياة نحصد ثمرات الذهبي منها.

قالت العصا : حقا إن الإنسان يولد زبونا بالفطرة لعصير الليمون، ولكنه لا بد أن يتم إعدادا ليصير زبونا لعصير الذهني»..

(4)وصف الكاتب «القراءة» ب: