امتحان مادة اللغة العربية | لشهر سبتمبر

« إن أفراد القبيلة كانوا متضامنين أشد ما يكون التضامن وأوثقه ، وهو تضامن أحكم عُراه حرصهم على الشرف ، وقد تكونت حوله مجموعة من الخلال الكريمة ، لعل خير كلمة تجمعها هي كلمة المروءة التي تضم مناقبهم ،            مثل : الحلم والكرم والوفاء وحماية الجار وسعة الصدر ، والإعراض عن شتم اللئيم والغض عن العورات .

       ولم تكن خصلة عندهم تفوق خصلة الكرم ، وقد بعثتها فيهم حياة الصحراء القاسية وما فيها من إجداب وإمحال ، فكان الغني بينهم يفْضُل على الفقير ، وكثيرا ما كان يذبح إبله في سني القحط ، يطعمها عشيرته ، كما يذبحها قرير العين لضيفانه الذين ينزلون به أوتدفعهم الصحراء إليه .

ومن سننهم أنهم كانوا يوقدون النار ليلا على الكثبان والجبال ؛ ليهتدي إليهم التائهون والضالون في الفيافي ، فإذا وفدوا عليهم أمَّنوهم حتى لو كانوا من عدوهم . ويدور في شعرهم الفخر بهذه النيران ، وأن كلابهم لا تنبح ضيوفهم ؛ لما تعودت من كثرة الغادين والرائحين »

معنى « مناقبهم » في القطعة :

« إن أفراد القبيلة كانوا متضامنين أشد ما يكون التضامن وأوثقه ، وهو تضامن أحكم عُراه حرصهم على الشرف ، وقد تكونت حوله مجموعة من الخلال الكريمة ، لعل خير كلمة تجمعها هي كلمة المروءة التي تضم مناقبهم ،            مثل : الحلم والكرم والوفاء وحماية الجار وسعة الصدر ، والإعراض عن شتم اللئيم والغض عن العورات .

       ولم تكن خصلة عندهم تفوق خصلة الكرم ، وقد بعثتها فيهم حياة الصحراء القاسية وما فيها من إجداب وإمحال ، فكان الغني بينهم يفْضُل على الفقير ، وكثيرا ما كان يذبح إبله في سني القحط ، يطعمها عشيرته ، كما يذبحها قرير العين لضيفانه الذين ينزلون به أوتدفعهم الصحراء إليه .

ومن سننهم أنهم كانوا يوقدون النار ليلا على الكثبان والجبال ؛ ليهتدي إليهم التائهون والضالون في الفيافي ، فإذا وفدوا عليهم أمَّنوهم حتى لو كانوا من عدوهم . ويدور في شعرهم الفخر بهذه النيران ، وأن كلابهم لا تنبح ضيوفهم ؛ لما تعودت من كثرة الغادين والرائحين »

معنى « الغض » في القطعة

« إن أفراد القبيلة كانوا متضامنين أشد ما يكون التضامن وأوثقه ، وهو تضامن أحكم عُراه حرصهم على الشرف ، وقد تكونت حوله مجموعة من الخلال الكريمة ، لعل خير كلمة تجمعها هي كلمة المروءة التي تضم مناقبهم ،            مثل : الحلم والكرم والوفاء وحماية الجار وسعة الصدر ، والإعراض عن شتم اللئيم والغض عن العورات .

       ولم تكن خصلة عندهم تفوق خصلة الكرم ، وقد بعثتها فيهم حياة الصحراء القاسية وما فيها من إجداب وإمحال ، فكان الغني بينهم يفْضُل على الفقير ، وكثيرا ما كان يذبح إبله في سني القحط ، يطعمها عشيرته ، كما يذبحها قرير العين لضيفانه الذين ينزلون به أوتدفعهم الصحراء إليه .

ومن سننهم أنهم كانوا يوقدون النار ليلا على الكثبان والجبال ؛ ليهتدي إليهم التائهون والضالون في الفيافي ، فإذا وفدوا عليهم أمَّنوهم حتى لو كانوا من عدوهم . ويدور في شعرهم الفخر بهذه النيران ، وأن كلابهم لا تنبح ضيوفهم ؛ لما تعودت من كثرة الغادين والرائحين »

حدد مما يأتي الفكرة الرئيسة للفقرة الأولى :

« إن أفراد القبيلة كانوا متضامنين أشد ما يكون التضامن وأوثقه ، وهو تضامن أحكم عُراه حرصهم على الشرف ، وقد تكونت حوله مجموعة من الخلال الكريمة ، لعل خير كلمة تجمعها هي كلمة المروءة التي تضم مناقبهم ،            مثل : الحلم والكرم والوفاء وحماية الجار وسعة الصدر ، والإعراض عن شتم اللئيم والغض عن العورات .

       ولم تكن خصلة عندهم تفوق خصلة الكرم ، وقد بعثتها فيهم حياة الصحراء القاسية وما فيها من إجداب وإمحال ، فكان الغني بينهم يفْضُل على الفقير ، وكثيرا ما كان يذبح إبله في سني القحط ، يطعمها عشيرته ، كما يذبحها قرير العين لضيفانه الذين ينزلون به أوتدفعهم الصحراء إليه .

ومن سننهم أنهم كانوا يوقدون النار ليلا على الكثبان والجبال ؛ ليهتدي إليهم التائهون والضالون في الفيافي ، فإذا وفدوا عليهم أمَّنوهم حتى لو كانوا من عدوهم . ويدور في شعرهم الفخر بهذه النيران ، وأن كلابهم لا تنبح ضيوفهم ؛ لما تعودت من كثرة الغادين والرائحين »

العلاقة بين الحلم والكرم والوفاء وحماية الجار وسعة الصدر … » بما قبلها :

« إن أفراد القبيلة كانوا متضامنين أشد ما يكون التضامن وأوثقه ، وهو تضامن أحكم عُراه حرصهم على الشرف ، وقد تكونت حوله مجموعة من الخلال الكريمة ، لعل خير كلمة تجمعها هي كلمة المروءة التي تضم مناقبهم ،            مثل : الحلم والكرم والوفاء وحماية الجار وسعة الصدر ، والإعراض عن شتم اللئيم والغض عن العورات .

       ولم تكن خصلة عندهم تفوق خصلة الكرم ، وقد بعثتها فيهم حياة الصحراء القاسية وما فيها من إجداب وإمحال ، فكان الغني بينهم يفْضُل على الفقير ، وكثيرا ما كان يذبح إبله في سني القحط ، يطعمها عشيرته ، كما يذبحها قرير العين لضيفانه الذين ينزلون به أوتدفعهم الصحراء إليه .

ومن سننهم أنهم كانوا يوقدون النار ليلا على الكثبان والجبال ؛ ليهتدي إليهم التائهون والضالون في الفيافي ، فإذا وفدوا عليهم أمَّنوهم حتى لو كانوا من عدوهم . ويدور في شعرهم الفخر بهذه النيران ، وأن كلابهم لا تنبح ضيوفهم ؛ لما تعودت من كثرة الغادين والرائحين »

أي مما يلي يمثل سببا مباشرًا لشيوع خصلة الكرم عند الإنسان العربي ؟

« إن أفراد القبيلة كانوا متضامنين أشد ما يكون التضامن وأوثقه ، وهو تضامن أحكم عُراه حرصهم على الشرف ، وقد تكونت حوله مجموعة من الخلال الكريمة ، لعل خير كلمة تجمعها هي كلمة المروءة التي تضم مناقبهم ،            مثل : الحلم والكرم والوفاء وحماية الجار وسعة الصدر ، والإعراض عن شتم اللئيم والغض عن العورات .

       ولم تكن خصلة عندهم تفوق خصلة الكرم ، وقد بعثتها فيهم حياة الصحراء القاسية وما فيها من إجداب وإمحال ، فكان الغني بينهم يفْضُل على الفقير ، وكثيرا ما كان يذبح إبله في سني القحط ، يطعمها عشيرته ، كما يذبحها قرير العين لضيفانه الذين ينزلون به أوتدفعهم الصحراء إليه .

ومن سننهم أنهم كانوا يوقدون النار ليلا على الكثبان والجبال ؛ ليهتدي إليهم التائهون والضالون في الفيافي ، فإذا وفدوا عليهم أمَّنوهم حتى لو كانوا من عدوهم . ويدور في شعرهم الفخر بهذه النيران ، وأن كلابهم لا تنبح ضيوفهم ؛ لما تعودت من كثرة الغادين والرائحين »

يعد فخرالعربي بنيرانه :

” أمسينا وأمسي الكون كله شاهدًا علي عظمة الله ”

الفعلان السابقان علي الترتيب………………………

” صار العلم الحديث أثره واضح علي  حياتنا اليومية   ”   

خبر” صار” نوعه ………………..

” صارت الطالبات ماهرات في الإعراب ” . كلمة “ماهرات” خبر صار منصوب بـــــ ………..

” الفضاء أصبح الآن مستهدف العلماء الذين يفكرون في المستقبل  ” . خبر أصبح هو…………

-” أكثر الناس أصبحوا مساكين ” .ماتحته خط إعرابه ………………………..

” اجعل هدفك الأسمي مادامت الحياة إرضاء ربك ”  .ما تحته خط إعرابه :

-” اجتهد المصريون فكان الأمل المرجو  ”   _   ” اجتهد المصريون فكان الأمل مرجوًا ” .

إعراب كلمة (الأمل) في الجملتين علي الترتيب

قال الشاعر: ” ليس الزمان وإن حرصت مسالمًا .. خلق الزمان عداوة الأحرار “

خبر الفعل الناسخ ( ليس) بالبيت السابق هو ……………………..

” كن مؤمنًا  بالله تصبح الأعلى قدرًا ”  . الفعلان الواردان بالجملة …………………………

” أصبح النيل ماؤه عذب ”   —      ” أصبح النيل ماؤه عذبًا  ” .

ما تحته خط في الجملتين إعرابه :

كانت القافلة في طريق العودة من …………إلي ……………

قسم عنترة العبيد إلي ……………..

ولد شيبيوب ……………..

متعة الدنيا عند شيبوب ………………

قال حاتم الطائي:

 إذَا کَــانَ بَعْـــضُ الـــمَــالِ رَبًّا لِأَهْلـــــــــِهِ         فَــإَنّى بِحَـــمْدِ اللهِ مِـــالِی مُعَـــبَّـدُ

 يُفَكُّ بِهِ العَـــــانِى وَيُؤْكَــــــــل طيّبـــــــــًا          وَيُعْطَى إِذا مَنَّ البَخِيْلُ المُــــطَــرَّدُ

 إذَا مَا البَخِيْلُ الخِــــــــــــبُّ أخْمَـــــدَ نَارَهُ         أَقُوْلُ لِــمَن يَصْلی بِنَارِى أوْقِـــدُوا

                                                                                    (المطرد : المنبوذ لا يؤلف)

مرادف كلمة (العاني) في البيت الثاني:

قال حاتم الطائي:

 إذَا کَــانَ بَعْـــضُ الـــمَــالِ رَبًّا لِأَهْلـــــــــِهِ         فَــإَنّى بِحَـــمْدِ اللهِ مِـــالِی مُعَـــبَّـدُ

 يُفَكُّ بِهِ العَـــــانِى وَيُؤْكَــــــــل طيّبـــــــــًا          وَيُعْطَى إِذا مَنَّ البَخِيْلُ المُــــطَــرَّدُ

 إذَا مَا البَخِيْلُ الخِــــــــــــبُّ أخْمَـــــدَ نَارَهُ         أَقُوْلُ لِــمَن يَصْلی بِنَارِى أوْقِـــدُوا

                                                                                    (المطرد : المنبوذ لا يؤلف)

مضاد كلمة (الــمُطرَّد) في البيت الثاني:

قال حاتم الطائي:

 إذَا کَــانَ بَعْـــضُ الـــمَــالِ رَبًّا لِأَهْلـــــــــِهِ         فَــإَنّى بِحَـــمْدِ اللهِ مِـــالِی مُعَـــبَّـدُ

 يُفَكُّ بِهِ العَـــــانِى وَيُؤْكَــــــــل طيّبـــــــــًا          وَيُعْطَى إِذا مَنَّ البَخِيْلُ المُــــطَــرَّدُ

 إذَا مَا البَخِيْلُ الخِــــــــــــبُّ أخْمَـــــدَ نَارَهُ         أَقُوْلُ لِــمَن يَصْلی بِنَارِى أوْقِـــدُوا

                                                                                    (المطرد : المنبوذ لا يؤلف)

بين شطري البيت الأول محسن معنوي يتمثل في:

قال حاتم الطائي:

 إذَا کَــانَ بَعْـــضُ الـــمَــالِ رَبًّا لِأَهْلـــــــــِهِ         فَــإَنّى بِحَـــمْدِ اللهِ مِـــالِی مُعَـــبَّـدُ

 يُفَكُّ بِهِ العَـــــانِى وَيُؤْكَــــــــل طيّبـــــــــًا          وَيُعْطَى إِذا مَنَّ البَخِيْلُ المُــــطَــرَّدُ

 إذَا مَا البَخِيْلُ الخِــــــــــــبُّ أخْمَـــــدَ نَارَهُ         أَقُوْلُ لِــمَن يَصْلی بِنَارِى أوْقِـــدُوا

                                                                                    (المطرد : المنبوذ لا يؤلف)

” أقول لمن يصلی بناری أوقدوا ”  ،  في البيت الأخير أسلوب مؤكد بـــــ :

قال حاتم الطائي:

 إذَا کَــانَ بَعْـــضُ الـــمَــالِ رَبًّا لِأَهْلـــــــــِهِ         فَــإَنّى بِحَـــمْدِ اللهِ مِـــالِی مُعَـــبَّـدُ

 يُفَكُّ بِهِ العَـــــانِى وَيُؤْكَــــــــل طيّبـــــــــًا          وَيُعْطَى إِذا مَنَّ البَخِيْلُ المُــــطَــرَّدُ

 إذَا مَا البَخِيْلُ الخِــــــــــــبُّ أخْمَـــــدَ نَارَهُ         أَقُوْلُ لِــمَن يَصْلی بِنَارِى أوْقِـــدُوا

                                                                                    (المطرد : المنبوذ لا يؤلف)

نوع البيان في قوله (بعض المال ربًّا ) فى البيت الأول :

قال حاتم الطائي:

 إذَا کَــانَ بَعْـــضُ الـــمَــالِ رَبًّا لِأَهْلـــــــــِهِ         فَــإَنّى بِحَـــمْدِ اللهِ مِـــالِی مُعَـــبَّـدُ

 يُفَكُّ بِهِ العَـــــانِى وَيُؤْكَــــــــل طيّبـــــــــًا          وَيُعْطَى إِذا مَنَّ البَخِيْلُ المُــــطَــرَّدُ

 إذَا مَا البَخِيْلُ الخِــــــــــــبُّ أخْمَـــــدَ نَارَهُ         أَقُوْلُ لِــمَن يَصْلی بِنَارِى أوْقِـــدُوا

                                                                                    (المطرد : المنبوذ لا يؤلف)

قوله ( أخمدت ناره) فى البيت الأخير كناية عن :

قال حاتم الطائي:

 إذَا کَــانَ بَعْـــضُ الـــمَــالِ رَبًّا لِأَهْلـــــــــِهِ         فَــإَنّى بِحَـــمْدِ اللهِ مِـــالِی مُعَـــبَّـدُ

 يُفَكُّ بِهِ العَـــــانِى وَيُؤْكَــــــــل طيّبـــــــــًا          وَيُعْطَى إِذا مَنَّ البَخِيْلُ المُــــطَــرَّدُ

 إذَا مَا البَخِيْلُ الخِــــــــــــبُّ أخْمَـــــدَ نَارَهُ         أَقُوْلُ لِــمَن يَصْلی بِنَارِى أوْقِـــدُوا

                                                                                    (المطرد : المنبوذ لا يؤلف)

علاقة قوله: ( فإني بحمد الله مالی معبد) في البيت الأول بما قبله:

قال حاتم الطائي:

 إذَا کَــانَ بَعْـــضُ الـــمَــالِ رَبًّا لِأَهْلـــــــــِهِ         فَــإَنّى بِحَـــمْدِ اللهِ مِـــالِی مُعَـــبَّـدُ

 يُفَكُّ بِهِ العَـــــانِى وَيُؤْكَــــــــل طيّبـــــــــًا          وَيُعْطَى إِذا مَنَّ البَخِيْلُ المُــــطَــرَّدُ

 إذَا مَا البَخِيْلُ الخِــــــــــــبُّ أخْمَـــــدَ نَارَهُ         أَقُوْلُ لِــمَن يَصْلی بِنَارِى أوْقِـــدُوا

                                                                                    (المطرد : المنبوذ لا يؤلف)

قوله (يفك به العانی) في البيت الثاني إيجاز بحذف الفاعل لــــ :

قال حاتم الطائي:

 إذَا کَــانَ بَعْـــضُ الـــمَــالِ رَبًّا لِأَهْلـــــــــِهِ         فَــإَنّى بِحَـــمْدِ اللهِ مِـــالِی مُعَـــبَّـدُ

 يُفَكُّ بِهِ العَـــــانِى وَيُؤْكَــــــــل طيّبـــــــــًا          وَيُعْطَى إِذا مَنَّ البَخِيْلُ المُــــطَــرَّدُ

 إذَا مَا البَخِيْلُ الخِــــــــــــبُّ أخْمَـــــدَ نَارَهُ         أَقُوْلُ لِــمَن يَصْلی بِنَارِى أوْقِـــدُوا

                                                                                    (المطرد : المنبوذ لا يؤلف)

التعبير (أقول لمن يصلي بناری أوقدوا) في البيت الأخير يوحي بــــــ :