امتحان مادة اللغة العربية | لشهر اكتوبر

قال حسّان بن ثابت :

 فإنَّ أبي ووالدَه وعِرضي       لعِرْض مُحمدٍ منكم وِقاءُ

– يبين البيت أن الأدب في صدر الإسلام سار في ركاب الإسلام ، وذلك من خلال :

قال الزِّبعْرَى    :     إنــي لمعتــذر إلـيك مـن الذي        أسديت إذ أنا في الضـــلال أهيمُ

-يبين البيت أثر الإسلام على حياة العرب دينيًا ؛ حيث :

قال الزِّبعْرَى  :

  مضت العداوة وانقضت أسبابها     ودعت أواصـــــــر بيننا وحلوم

-يبين البيت أثر الإسلام على حياة العرب اجتماعيًا ؛ حيث :

النعمان بن بشير :

 فهذا وإني تارك الشعر بعدها *** لِخير من الشعر اتباعًا وارشدا ، يوضح البيت

قال « طرفة بن العبد » فى معلقته:

إِذا القَومُ قالوا مَن فَتىً؟ خِلتُ أَنَّني    ***    عُنيتُ فَلَم أَكسَل وَلَم أَتَبَلَّدِ

فَإِن كُنتَ لا تَسطيعُ دَفعَ مَنيَّتي        ***    فَدَعني أُبادِرها بِما مَلَكَت يَدي

وَظُلمُ ذَوي القُربى أَشَدُّ مَضاضَةً       ***    عَلى المَرءِ مِن وَقعِ الحُسامِ المُهَنَّدِ

أري العيش كنزًا ناقصًا كل ليلة          ***    وَما تَنقُصِ الأَيّامُ وَالدَهرُ يَنفَدِ

 سَتُبدي لَكَ الأَيّامُ ما كُنتَ جاهِلاً       ***    وَيَأتيكَ بِالأَخبارِ مَن لَم تُزَوِّدِ

 مرادف كلمة « عُنيت » فى البيت الأول :

قال « طرفة بن العبد » فى معلقته:

إِذا القَومُ قالوا مَن فَتىً؟ خِلتُ أَنَّني    ***    عُنيتُ فَلَم أَكسَل وَلَم أَتَبَلَّدِ

فَإِن كُنتَ لا تَسطيعُ دَفعَ مَنيَّتي        ***    فَدَعني أُبادِرها بِما مَلَكَت يَدي

وَظُلمُ ذَوي القُربى أَشَدُّ مَضاضَةً       ***    عَلى المَرءِ مِن وَقعِ الحُسامِ المُهَنَّدِ

أري العيش كنزًا ناقصًا كل ليلة          ***    وَما تَنقُصِ الأَيّامُ وَالدَهرُ يَنفَدِ

 سَتُبدي لَكَ الأَيّامُ ما كُنتَ جاهِلاً       ***    وَيَأتيكَ بِالأَخبارِ مَن لَم تُزَوِّدِ

نوع التشبيه فى البيت الرابع :

قال « طرفة بن العبد » فى معلقته:

إِذا القَومُ قالوا مَن فَتىً؟ خِلتُ أَنَّني    ***    عُنيتُ فَلَم أَكسَل وَلَم أَتَبَلَّدِ

فَإِن كُنتَ لا تَسطيعُ دَفعَ مَنيَّتي        ***    فَدَعني أُبادِرها بِما مَلَكَت يَدي

وَظُلمُ ذَوي القُربى أَشَدُّ مَضاضَةً       ***    عَلى المَرءِ مِن وَقعِ الحُسامِ المُهَنَّدِ

أري العيش كنزًا ناقصًا كل ليلة          ***    وَما تَنقُصِ الأَيّامُ وَالدَهرُ يَنفَدِ

 سَتُبدي لَكَ الأَيّامُ ما كُنتَ جاهِلاً       ***    وَيَأتيكَ بِالأَخبارِ مَن لَم تُزَوِّدِ

علاقة قوله « فلم أكسل » فى البيت الأول بما قبلها :

قال « طرفة بن العبد » فى معلقته:

إِذا القَومُ قالوا مَن فَتىً؟ خِلتُ أَنَّني    ***    عُنيتُ فَلَم أَكسَل وَلَم أَتَبَلَّدِ

فَإِن كُنتَ لا تَسطيعُ دَفعَ مَنيَّتي        ***    فَدَعني أُبادِرها بِما مَلَكَت يَدي

وَظُلمُ ذَوي القُربى أَشَدُّ مَضاضَةً       ***    عَلى المَرءِ مِن وَقعِ الحُسامِ المُهَنَّدِ

أري العيش كنزًا ناقصًا كل ليلة          ***    وَما تَنقُصِ الأَيّامُ وَالدَهرُ يَنفَدِ

 سَتُبدي لَكَ الأَيّامُ ما كُنتَ جاهِلاً       ***    وَيَأتيكَ بِالأَخبارِ مَن لَم تُزَوِّدِ

كلمة « المرء » فى البيت الثالث جاءت معرفة لتفيد :

قال « طرفة بن العبد » فى معلقته:

إِذا القَومُ قالوا مَن فَتىً؟ خِلتُ أَنَّني    ***    عُنيتُ فَلَم أَكسَل وَلَم أَتَبَلَّدِ

فَإِن كُنتَ لا تَسطيعُ دَفعَ مَنيَّتي        ***    فَدَعني أُبادِرها بِما مَلَكَت يَدي

وَظُلمُ ذَوي القُربى أَشَدُّ مَضاضَةً       ***    عَلى المَرءِ مِن وَقعِ الحُسامِ المُهَنَّدِ

أري العيش كنزًا ناقصًا كل ليلة          ***    وَما تَنقُصِ الأَيّامُ وَالدَهرُ يَنفَدِ

 سَتُبدي لَكَ الأَيّامُ ما كُنتَ جاهِلاً       ***    وَيَأتيكَ بِالأَخبارِ مَن لَم تُزَوِّدِ

المغزى الضمنى فى البيت الأول :

قال « طرفة بن العبد » فى معلقته:

إِذا القَومُ قالوا مَن فَتىً؟ خِلتُ أَنَّني    ***    عُنيتُ فَلَم أَكسَل وَلَم أَتَبَلَّدِ

فَإِن كُنتَ لا تَسطيعُ دَفعَ مَنيَّتي        ***    فَدَعني أُبادِرها بِما مَلَكَت يَدي

وَظُلمُ ذَوي القُربى أَشَدُّ مَضاضَةً       ***    عَلى المَرءِ مِن وَقعِ الحُسامِ المُهَنَّدِ

أري العيش كنزًا ناقصًا كل ليلة          ***    وَما تَنقُصِ الأَيّامُ وَالدَهرُ يَنفَدِ

 سَتُبدي لَكَ الأَيّامُ ما كُنتَ جاهِلاً       ***    وَيَأتيكَ بِالأَخبارِ مَن لَم تُزَوِّدِ

البيت الذي يندرج تحت غرض الحكمة :

قال « طرفة بن العبد » فى معلقته:

إِذا القَومُ قالوا مَن فَتىً؟ خِلتُ أَنَّني    ***    عُنيتُ فَلَم أَكسَل وَلَم أَتَبَلَّدِ

فَإِن كُنتَ لا تَسطيعُ دَفعَ مَنيَّتي        ***    فَدَعني أُبادِرها بِما مَلَكَت يَدي

وَظُلمُ ذَوي القُربى أَشَدُّ مَضاضَةً       ***    عَلى المَرءِ مِن وَقعِ الحُسامِ المُهَنَّدِ

أري العيش كنزًا ناقصًا كل ليلة          ***    وَما تَنقُصِ الأَيّامُ وَالدَهرُ يَنفَدِ

 سَتُبدي لَكَ الأَيّامُ ما كُنتَ جاهِلاً       ***    وَيَأتيكَ بِالأَخبارِ مَن لَم تُزَوِّدِ

البيت الذي يتفق مع قول ” عنترة ” :
وإن دارت بهم خيل الأعادى *** ونادونى أجبت متى دعيت

( لابد وأن تطهر فلسطين المحتلة من كل قوة محتلة لها )   نوع كلمة (محتلة ) في الجملتين :

” لا يفهم أبدًا معني الحرية إلا المدركون معانيها ”  ،  إعراب كلمة ( معانيها ) :

المصري معطاء علمه بلده    ، إعراب ما تحته خط   ……………

” المؤمن يقظ  قلبه  ”  ،   إعراب ما تحته خط ……………

-( الولد مذياع للمعلومات )       –      ( اشتريت مذياعًا جديدًا )

كلمة (مذياع ) في المثالين………………

-( يا كتومًا السر، بوركت )       ـ         ( يا كتومَ السر ، بوركت )

إعراب  كلمة (السر) في المثالين…………….

” ما مناح البخيل الناس أبدًا  حقوقها ” . إعراب  كلمة  (حقوقها)………………………

” أنت قرَّاء  ”     –   ” أنت قارئ  ”  ، نوعا الكلمتين اللتين فوق الخط :

” الساعون للإصلاح عزيمتهم قوية ”  –   ” الساعون للإصلاح قوية عزيمتهم “

إعراب كلمة ” عزيمتهم ” في الجملتين

-” لنا تاريخ عريقة أحداثه ”     –     ” لنا تاريخ أحداثه عريقة “،

إعراب كلمة “أحداثه ” في الجملتين :

لأمرٍ فيــهِ يرتفــــعُ السحـــــاب    …     ولا يسمـو إلـى الأفــــقِ التــــرابُ

رأيتُ النـــاسَ كالأجســــــادِ تعلــــو    …      لعزتِها علـى القـــــــدمِ الرقـــــابُ

فليسَ من العجيــبِ سمــــوُّ أنثـــــى    …     علـــى رجــــــــلٍ تُرَجِّلُــهُ الثيــابُ

فإن تلقَ البحــــار تكــــــنْ سفينــــا     …    وإن تــردِ السمــا فهــي الشِّهـــابُ

المحسن البديعي في البيت الأول :

لأمرٍ فيــهِ يرتفــــعُ السحـــــاب    …     ولا يسمـو إلـى الأفــــقِ التــــرابُ

رأيتُ النـــاسَ كالأجســــــادِ تعلــــو    …      لعزتِها علـى القـــــــدمِ الرقـــــابُ

فليسَ من العجيــبِ سمــــوُّ أنثـــــى    …     علـــى رجــــــــلٍ تُرَجِّلُــهُ الثيــابُ

فإن تلقَ البحــــار تكــــــنْ سفينــــا     …    وإن تــردِ السمــا فهــي الشِّهـــابُ

نوع التشبيه في البيت الثاني :

لأمرٍ فيــهِ يرتفــــعُ السحـــــاب    …     ولا يسمـو إلـى الأفــــقِ التــــرابُ

رأيتُ النـــاسَ كالأجســــــادِ تعلــــو    …      لعزتِها علـى القـــــــدمِ الرقـــــابُ

فليسَ من العجيــبِ سمــــوُّ أنثـــــى    …     علـــى رجــــــــلٍ تُرَجِّلُــهُ الثيــابُ

فإن تلقَ البحــــار تكــــــنْ سفينــــا     …    وإن تــردِ السمــا فهــي الشِّهـــابُ

( هي الشهاب ) في البيت الرابع تعبير :

لأمرٍ فيــهِ يرتفــــعُ السحـــــاب    …     ولا يسمـو إلـى الأفــــقِ التــــرابُ

رأيتُ النـــاسَ كالأجســــــادِ تعلــــو    …      لعزتِها علـى القـــــــدمِ الرقـــــابُ

فليسَ من العجيــبِ سمــــوُّ أنثـــــى    …     علـــى رجــــــــلٍ تُرَجِّلُــهُ الثيــابُ

فإن تلقَ البحــــار تكــــــنْ سفينــــا     …    وإن تــردِ السمــا فهــي الشِّهـــابُ

نوع الصورة البيانية في البيت الرابع  في قوله ( تكن سفينًا )