امتحان مادة اللغة العربية || لشهر اكتوبر

قال ( طرفة بن العبد ):

       حتي تحاشتني العشيرة كلها             وأفردت إفراد البعير المعبد (المطلي بالقطران)

نستنتج من البيت جانبًا من الجوانب الاجتماعية في حياة ( طرفة ) وهو ………………

قال أبو الدرداء ( رضي الله عنه ) :

يريد المرء أن يؤتي مناه          ويأبي الله إلا ما أرادا

يقول المرء فائدتي ومالي         وتقوي الله أفضل ما استفادا

استنتج من البيتين الغرض الشعري الجديد الذي ظهر في عصر صدر الإسلام

قال نهشل الحري :

ولست بعازف عن ذكر سلمي      وقلبك عن تماضر غير صاح

تبسم عن حصي برد عذاب          أغر كأنه نور الأقاحي

ما الغرض الشعري الذي عارضه الإسلام في هذين البيتين ؟

قالت نبوية موسي في قصيدة “هوي مصر”:

-لا كان قلبي إذا لم يَنتفض طرباً … لذكر مصر ولم يستعذبِ التعَبا

-لم أذكر الحبَّ إلّا في محاسِنها…. ولا عرفتُ لها لهواً ولا لعبا

-لولاكِ يا مصر ما أصبحتُ…. عاتبةً على الزمان إذا ما جارَ واِنقلبا

-ولا طويتُ الليالي فيك ساهرة…. أكدّ لا أشتكي ضعفاً ولا نصبا

-لا عار إن خانكِ الدهر الخؤون ….فكم كَلّ الحسامُ بكفّي قادرٍ ونبا

-وفي ربوعك آسادٌ إذا وثبوا …. مالَ الزمانُ إلى ما نشتهي وصَبا

*من اللغويات الصعبة

طربا : فرحا   –    جار : ظلم   –   كل: ضعف

ميز مما يلي مرادف كلمة ” نصبا” في البيت الرابع :

قالت نبوية موسي في قصيدة “هوي مصر”:

-لا كان قلبي إذا لم يَنتفض طرباً … لذكر مصر ولم يستعذبِ التعَبا

-لم أذكر الحبَّ إلّا في محاسِنها…. ولا عرفتُ لها لهواً ولا لعبا

-لولاكِ يا مصر ما أصبحتُ…. عاتبةً على الزمان إذا ما جارَ واِنقلبا

-ولا طويتُ الليالي فيك ساهرة…. أكدّ لا أشتكي ضعفاً ولا نصبا

-لا عار إن خانكِ الدهر الخؤون ….فكم كَلّ الحسامُ بكفّي قادرٍ ونبا

-وفي ربوعك آسادٌ إذا وثبوا …. مالَ الزمانُ إلى ما نشتهي وصَبا

*من اللغويات الصعبة

طربا : فرحا   –    جار : ظلم   –   كل: ضعف

ميز مما يلي مضاد كلمة “جار ” في البيت الثالث :

قالت نبوية موسي في قصيدة “هوي مصر”:

-لا كان قلبي إذا لم يَنتفض طرباً … لذكر مصر ولم يستعذبِ التعَبا

-لم أذكر الحبَّ إلّا في محاسِنها…. ولا عرفتُ لها لهواً ولا لعبا

-لولاكِ يا مصر ما أصبحتُ…. عاتبةً على الزمان إذا ما جارَ واِنقلبا

-ولا طويتُ الليالي فيك ساهرة…. أكدّ لا أشتكي ضعفاً ولا نصبا

-لا عار إن خانكِ الدهر الخؤون ….فكم كَلّ الحسامُ بكفّي قادرٍ ونبا

-وفي ربوعك آسادٌ إذا وثبوا …. مالَ الزمانُ إلى ما نشتهي وصَبا

*من اللغويات الصعبة

طربا : فرحا   –    جار : ظلم   –   كل: ضعف

استنتج مما يلي الفكرة الرئيسية للأبيات السابقة :

قالت نبوية موسي في قصيدة “هوي مصر”:

-لا كان قلبي إذا لم يَنتفض طرباً … لذكر مصر ولم يستعذبِ التعَبا

-لم أذكر الحبَّ إلّا في محاسِنها…. ولا عرفتُ لها لهواً ولا لعبا

-لولاكِ يا مصر ما أصبحتُ…. عاتبةً على الزمان إذا ما جارَ واِنقلبا

-ولا طويتُ الليالي فيك ساهرة…. أكدّ لا أشتكي ضعفاً ولا نصبا

-لا عار إن خانكِ الدهر الخؤون ….فكم كَلّ الحسامُ بكفّي قادرٍ ونبا

-وفي ربوعك آسادٌ إذا وثبوا …. مالَ الزمانُ إلى ما نشتهي وصَبا

*من اللغويات الصعبة

طربا : فرحا   –    جار : ظلم   –   كل: ضعف

ميز مما يلي علاقة” لذكر مصر” بما قبلها:

قالت نبوية موسي في قصيدة “هوي مصر”:

-لا كان قلبي إذا لم يَنتفض طرباً … لذكر مصر ولم يستعذبِ التعَبا

-لم أذكر الحبَّ إلّا في محاسِنها…. ولا عرفتُ لها لهواً ولا لعبا

-لولاكِ يا مصر ما أصبحتُ…. عاتبةً على الزمان إذا ما جارَ واِنقلبا

-ولا طويتُ الليالي فيك ساهرة…. أكدّ لا أشتكي ضعفاً ولا نصبا

-لا عار إن خانكِ الدهر الخؤون ….فكم كَلّ الحسامُ بكفّي قادرٍ ونبا

-وفي ربوعك آسادٌ إذا وثبوا …. مالَ الزمانُ إلى ما نشتهي وصَبا

*من اللغويات الصعبة

طربا : فرحا   –    جار : ظلم   –   كل: ضعف

ميز مما يلي سر جمال الصورة الخيالية في” عاتبة على الزمان” في البيت للثالث:

قالت نبوية موسي في قصيدة “هوي مصر”:

-لا كان قلبي إذا لم يَنتفض طرباً … لذكر مصر ولم يستعذبِ التعَبا

-لم أذكر الحبَّ إلّا في محاسِنها…. ولا عرفتُ لها لهواً ولا لعبا

-لولاكِ يا مصر ما أصبحتُ…. عاتبةً على الزمان إذا ما جارَ واِنقلبا

-ولا طويتُ الليالي فيك ساهرة…. أكدّ لا أشتكي ضعفاً ولا نصبا

-لا عار إن خانكِ الدهر الخؤون ….فكم كَلّ الحسامُ بكفّي قادرٍ ونبا

-وفي ربوعك آسادٌ إذا وثبوا …. مالَ الزمانُ إلى ما نشتهي وصَبا

*من اللغويات الصعبة

طربا : فرحا   –    جار : ظلم   –   كل: ضعف

حدد – من البدائل التالية – لون المحسن البديعي في البيت الأول:

قالت نبوية موسي في قصيدة “هوي مصر”:

-لا كان قلبي إذا لم يَنتفض طرباً … لذكر مصر ولم يستعذبِ التعَبا

-لم أذكر الحبَّ إلّا في محاسِنها…. ولا عرفتُ لها لهواً ولا لعبا

-لولاكِ يا مصر ما أصبحتُ…. عاتبةً على الزمان إذا ما جارَ واِنقلبا

-ولا طويتُ الليالي فيك ساهرة…. أكدّ لا أشتكي ضعفاً ولا نصبا

-لا عار إن خانكِ الدهر الخؤون ….فكم كَلّ الحسامُ بكفّي قادرٍ ونبا

-وفي ربوعك آسادٌ إذا وثبوا …. مالَ الزمانُ إلى ما نشتهي وصَبا

*من اللغويات الصعبة

طربا : فرحا   –    جار : ظلم   –   كل: ضعف

حدد من ما يلي نوع الصورة البيانية فى البيت الأول كناية عن :

قالت نبوية موسي في قصيدة “هوي مصر”:

-لا كان قلبي إذا لم يَنتفض طرباً … لذكر مصر ولم يستعذبِ التعَبا

-لم أذكر الحبَّ إلّا في محاسِنها…. ولا عرفتُ لها لهواً ولا لعبا

-لولاكِ يا مصر ما أصبحتُ…. عاتبةً على الزمان إذا ما جارَ واِنقلبا

-ولا طويتُ الليالي فيك ساهرة…. أكدّ لا أشتكي ضعفاً ولا نصبا

-لا عار إن خانكِ الدهر الخؤون ….فكم كَلّ الحسامُ بكفّي قادرٍ ونبا

-وفي ربوعك آسادٌ إذا وثبوا …. مالَ الزمانُ إلى ما نشتهي وصَبا

*من اللغويات الصعبة

طربا : فرحا   –    جار : ظلم   –   كل: ضعف

حدد مما يلي الموسيقا الصوتية في البيت الثاني مصدرها :

قالت نبوية موسي في قصيدة “هوي مصر”:

-لا كان قلبي إذا لم يَنتفض طرباً … لذكر مصر ولم يستعذبِ التعَبا

-لم أذكر الحبَّ إلّا في محاسِنها…. ولا عرفتُ لها لهواً ولا لعبا

-لولاكِ يا مصر ما أصبحتُ…. عاتبةً على الزمان إذا ما جارَ واِنقلبا

-ولا طويتُ الليالي فيك ساهرة…. أكدّ لا أشتكي ضعفاً ولا نصبا

-لا عار إن خانكِ الدهر الخؤون ….فكم كَلّ الحسامُ بكفّي قادرٍ ونبا

-وفي ربوعك آسادٌ إذا وثبوا …. مالَ الزمانُ إلى ما نشتهي وصَبا

*من اللغويات الصعبة

طربا : فرحا   –    جار : ظلم   –   كل: ضعف

حدد مما يلي وسيلة التوكيد في” لم أذكر الحب إلا في محاسنها” :

قالت نبوية موسي في قصيدة “هوي مصر”:

-لا كان قلبي إذا لم يَنتفض طرباً … لذكر مصر ولم يستعذبِ التعَبا

-لم أذكر الحبَّ إلّا في محاسِنها…. ولا عرفتُ لها لهواً ولا لعبا

-لولاكِ يا مصر ما أصبحتُ…. عاتبةً على الزمان إذا ما جارَ واِنقلبا

-ولا طويتُ الليالي فيك ساهرة…. أكدّ لا أشتكي ضعفاً ولا نصبا

-لا عار إن خانكِ الدهر الخؤون ….فكم كَلّ الحسامُ بكفّي قادرٍ ونبا

-وفي ربوعك آسادٌ إذا وثبوا …. مالَ الزمانُ إلى ما نشتهي وصَبا

*من اللغويات الصعبة

طربا : فرحا   –    جار : ظلم   –   كل: ضعف

حدد مما يلي نوع الأسلوب في” لا كان قلبي اذا لم ينتفض طربا” :

قالت نبوية موسي في قصيدة “هوي مصر”:

-لا كان قلبي إذا لم يَنتفض طرباً … لذكر مصر ولم يستعذبِ التعَبا

-لم أذكر الحبَّ إلّا في محاسِنها…. ولا عرفتُ لها لهواً ولا لعبا

-لولاكِ يا مصر ما أصبحتُ…. عاتبةً على الزمان إذا ما جارَ واِنقلبا

-ولا طويتُ الليالي فيك ساهرة…. أكدّ لا أشتكي ضعفاً ولا نصبا

-لا عار إن خانكِ الدهر الخؤون ….فكم كَلّ الحسامُ بكفّي قادرٍ ونبا

-وفي ربوعك آسادٌ إذا وثبوا …. مالَ الزمانُ إلى ما نشتهي وصَبا

*من اللغويات الصعبة

طربا : فرحا   –    جار : ظلم   –   كل: ضعف

حدد مما يلي ما يفيده الترادف في ” لهوا- لعبا ” :

قالت نبوية موسي في قصيدة “هوي مصر”:

-لا كان قلبي إذا لم يَنتفض طرباً … لذكر مصر ولم يستعذبِ التعَبا

-لم أذكر الحبَّ إلّا في محاسِنها…. ولا عرفتُ لها لهواً ولا لعبا

-لولاكِ يا مصر ما أصبحتُ…. عاتبةً على الزمان إذا ما جارَ واِنقلبا

-ولا طويتُ الليالي فيك ساهرة…. أكدّ لا أشتكي ضعفاً ولا نصبا

-لا عار إن خانكِ الدهر الخؤون ….فكم كَلّ الحسامُ بكفّي قادرٍ ونبا

-وفي ربوعك آسادٌ إذا وثبوا …. مالَ الزمانُ إلى ما نشتهي وصَبا

*من اللغويات الصعبة

طربا : فرحا   –    جار : ظلم   –   كل: ضعف

حدد- من البدائل التالية -عنصرًا من عناصر تحقق الموسيقا الظاهرة في الأبيات :

اقرأ ثم أجب:

“قد تتسبب وسائل التواصُل الاجتماعي بالعديد من المشاكل فيما يتعلق بخصوصية الشخص المُستخدِم لها، وينتج هذا الأمر بسبب كمية المُشاركة الكبيرة التي تحدُث عبر هذه الوسائل، كمُشاركة الموقع الجغرافي الذي يُسّهل الوصول للمُستخدِم ومعرفة مكانه، ويُمكن للمُستخدِم أن يقلق أيضاً بخصوص تلك المعلومات الخاصة به والتي تُصبح بعد نشرها في مُتناول هذه المواقع يُمكن أن يتسبب قضاء أوقات طويلة في استخدام وسائل التواصُل الاجتماعي المُختلفة بالتأثير بشكل سلبي على الحالة المزاجية والنفسية للمُستخدِم، كشعوره بالقلق أو حتى الاكتئاب، وجدير بالذكر أنه يُمكن تخطي هذه المُشكلة والحيلولة دون وقوعها من خلال الاستخدام المُعتدل لهذه الوسائل، ويرى البعض بأن المُدة المُوصى بها في استخدام مواقع التواصل الاجتماعي دون التأثير على حالة المُستخدِم النفسية هو نصف ساعة في اليوم الواحد لأن الاستخدام الزائد لمواقع التواصُل الاجتماعي إلى الحد من إنتاجية المرء وقُدرته على الإبداع، فهذه الوسائل تُعتبر أحد أسهل الطرق لوقف الإبداع لدى المُستخدِم أو حتى قتله بشكل كامل، ويُعتبر استخدام مواقع التواصل الاجتماعي إحدى الطرق التي قد تؤدي إلى إلحاق الضرر بقدرة الأجيال الحالية على استعمال قواعد اللغة والهجاء بشكل صحيح، وذلك بسبب الظهور المُتزايد والشائع للاختصارات التي تتم عبر الرسائل.

يُمكن الإشارة إلى أن إدمان استخدام الوسائل التواصل الاجتماعي عبر الإنترنت يحدُث عندما يقوم المرء باستخدام هذه المواقع بشكل مُفرط وبصورة تؤثر بشكل سلبي على المهام اليومية التي يقوم بها المُستخدِم، ويُعتبر هذا الإدمان مؤثراً على الأشخاص المراهقين، إذ تُشير الدراسات إلى أن المراهقين الذي يُدمنون استخدام الإنترنت يحتلون مراكز مُتقدمة بالإصابة في بعض الأمراض النفسية كالوسواس القهري أو الاكتئاب أو حتى الشعور بالقلق، وغيرها من الأمور السلبية الأُخرى كنقص الانتباه والعُزلة والانطواء.

يوجد العديد من النصائح التي يُمكن أن يسترشد بها المُستخدِم لضبط وتحديد استخدامه لمواقع التواصل الاجتماعي المُختلفة، ومن هذه النصائح كتابة أوقات استخدام مواقع التواصل الاجتماعي لمعرفة ومراقبة مقدار الوقت الذي يقضيه المُستخدِم عبر هذه الوسائل. إيقاف تشغيل الإشعارات الواردة من وسائل التواصل الاجتماعي المُختلفة، فهذه الإشعارات تعمل على تشجيع المُستخدِم على فتح هذه الوسائل واستخدامها. إلغاء الحسابات الخاصة بالمُستخدِم على وسائل التواصُل الاجتماعي، وذلك للتخلص نهائياً من السلبيات. تحديد وقت مُعين لاستخدام هذه الوسائل. العثور على اهتمامات جديدة وإيجاد أسلوب حياة أفضل”.

مرادف كلمة “تخطى” فى الفقرة الأولى:

اقرأ ثم أجب:

“قد تتسبب وسائل التواصُل الاجتماعي بالعديد من المشاكل فيما يتعلق بخصوصية الشخص المُستخدِم لها، وينتج هذا الأمر بسبب كمية المُشاركة الكبيرة التي تحدُث عبر هذه الوسائل، كمُشاركة الموقع الجغرافي الذي يُسّهل الوصول للمُستخدِم ومعرفة مكانه، ويُمكن للمُستخدِم أن يقلق أيضاً بخصوص تلك المعلومات الخاصة به والتي تُصبح بعد نشرها في مُتناول هذه المواقع يُمكن أن يتسبب قضاء أوقات طويلة في استخدام وسائل التواصُل الاجتماعي المُختلفة بالتأثير بشكل سلبي على الحالة المزاجية والنفسية للمُستخدِم، كشعوره بالقلق أو حتى الاكتئاب، وجدير بالذكر أنه يُمكن تخطي هذه المُشكلة والحيلولة دون وقوعها من خلال الاستخدام المُعتدل لهذه الوسائل، ويرى البعض بأن المُدة المُوصى بها في استخدام مواقع التواصل الاجتماعي دون التأثير على حالة المُستخدِم النفسية هو نصف ساعة في اليوم الواحد لأن الاستخدام الزائد لمواقع التواصُل الاجتماعي إلى الحد من إنتاجية المرء وقُدرته على الإبداع، فهذه الوسائل تُعتبر أحد أسهل الطرق لوقف الإبداع لدى المُستخدِم أو حتى قتله بشكل كامل، ويُعتبر استخدام مواقع التواصل الاجتماعي إحدى الطرق التي قد تؤدي إلى إلحاق الضرر بقدرة الأجيال الحالية على استعمال قواعد اللغة والهجاء بشكل صحيح، وذلك بسبب الظهور المُتزايد والشائع للاختصارات التي تتم عبر الرسائل.

يُمكن الإشارة إلى أن إدمان استخدام الوسائل التواصل الاجتماعي عبر الإنترنت يحدُث عندما يقوم المرء باستخدام هذه المواقع بشكل مُفرط وبصورة تؤثر بشكل سلبي على المهام اليومية التي يقوم بها المُستخدِم، ويُعتبر هذا الإدمان مؤثراً على الأشخاص المراهقين، إذ تُشير الدراسات إلى أن المراهقين الذي يُدمنون استخدام الإنترنت يحتلون مراكز مُتقدمة بالإصابة في بعض الأمراض النفسية كالوسواس القهري أو الاكتئاب أو حتى الشعور بالقلق، وغيرها من الأمور السلبية الأُخرى كنقص الانتباه والعُزلة والانطواء.

يوجد العديد من النصائح التي يُمكن أن يسترشد بها المُستخدِم لضبط وتحديد استخدامه لمواقع التواصل الاجتماعي المُختلفة، ومن هذه النصائح كتابة أوقات استخدام مواقع التواصل الاجتماعي لمعرفة ومراقبة مقدار الوقت الذي يقضيه المُستخدِم عبر هذه الوسائل. إيقاف تشغيل الإشعارات الواردة من وسائل التواصل الاجتماعي المُختلفة، فهذه الإشعارات تعمل على تشجيع المُستخدِم على فتح هذه الوسائل واستخدامها. إلغاء الحسابات الخاصة بالمُستخدِم على وسائل التواصُل الاجتماعي، وذلك للتخلص نهائياً من السلبيات. تحديد وقت مُعين لاستخدام هذه الوسائل. العثور على اهتمامات جديدة وإيجاد أسلوب حياة أفضل”.

مضاد كلمة “يسهل” فى الفقرة الأولى:

اقرأ ثم أجب:

“قد تتسبب وسائل التواصُل الاجتماعي بالعديد من المشاكل فيما يتعلق بخصوصية الشخص المُستخدِم لها، وينتج هذا الأمر بسبب كمية المُشاركة الكبيرة التي تحدُث عبر هذه الوسائل، كمُشاركة الموقع الجغرافي الذي يُسّهل الوصول للمُستخدِم ومعرفة مكانه، ويُمكن للمُستخدِم أن يقلق أيضاً بخصوص تلك المعلومات الخاصة به والتي تُصبح بعد نشرها في مُتناول هذه المواقع يُمكن أن يتسبب قضاء أوقات طويلة في استخدام وسائل التواصُل الاجتماعي المُختلفة بالتأثير بشكل سلبي على الحالة المزاجية والنفسية للمُستخدِم، كشعوره بالقلق أو حتى الاكتئاب، وجدير بالذكر أنه يُمكن تخطي هذه المُشكلة والحيلولة دون وقوعها من خلال الاستخدام المُعتدل لهذه الوسائل، ويرى البعض بأن المُدة المُوصى بها في استخدام مواقع التواصل الاجتماعي دون التأثير على حالة المُستخدِم النفسية هو نصف ساعة في اليوم الواحد لأن الاستخدام الزائد لمواقع التواصُل الاجتماعي إلى الحد من إنتاجية المرء وقُدرته على الإبداع، فهذه الوسائل تُعتبر أحد أسهل الطرق لوقف الإبداع لدى المُستخدِم أو حتى قتله بشكل كامل، ويُعتبر استخدام مواقع التواصل الاجتماعي إحدى الطرق التي قد تؤدي إلى إلحاق الضرر بقدرة الأجيال الحالية على استعمال قواعد اللغة والهجاء بشكل صحيح، وذلك بسبب الظهور المُتزايد والشائع للاختصارات التي تتم عبر الرسائل.

يُمكن الإشارة إلى أن إدمان استخدام الوسائل التواصل الاجتماعي عبر الإنترنت يحدُث عندما يقوم المرء باستخدام هذه المواقع بشكل مُفرط وبصورة تؤثر بشكل سلبي على المهام اليومية التي يقوم بها المُستخدِم، ويُعتبر هذا الإدمان مؤثراً على الأشخاص المراهقين، إذ تُشير الدراسات إلى أن المراهقين الذي يُدمنون استخدام الإنترنت يحتلون مراكز مُتقدمة بالإصابة في بعض الأمراض النفسية كالوسواس القهري أو الاكتئاب أو حتى الشعور بالقلق، وغيرها من الأمور السلبية الأُخرى كنقص الانتباه والعُزلة والانطواء.

يوجد العديد من النصائح التي يُمكن أن يسترشد بها المُستخدِم لضبط وتحديد استخدامه لمواقع التواصل الاجتماعي المُختلفة، ومن هذه النصائح كتابة أوقات استخدام مواقع التواصل الاجتماعي لمعرفة ومراقبة مقدار الوقت الذي يقضيه المُستخدِم عبر هذه الوسائل. إيقاف تشغيل الإشعارات الواردة من وسائل التواصل الاجتماعي المُختلفة، فهذه الإشعارات تعمل على تشجيع المُستخدِم على فتح هذه الوسائل واستخدامها. إلغاء الحسابات الخاصة بالمُستخدِم على وسائل التواصُل الاجتماعي، وذلك للتخلص نهائياً من السلبيات. تحديد وقت مُعين لاستخدام هذه الوسائل. العثور على اهتمامات جديدة وإيجاد أسلوب حياة أفضل”.

جمع كلمة ” الوسواس” فى الفقرة الثانية:

اقرأ ثم أجب:

“قد تتسبب وسائل التواصُل الاجتماعي بالعديد من المشاكل فيما يتعلق بخصوصية الشخص المُستخدِم لها، وينتج هذا الأمر بسبب كمية المُشاركة الكبيرة التي تحدُث عبر هذه الوسائل، كمُشاركة الموقع الجغرافي الذي يُسّهل الوصول للمُستخدِم ومعرفة مكانه، ويُمكن للمُستخدِم أن يقلق أيضاً بخصوص تلك المعلومات الخاصة به والتي تُصبح بعد نشرها في مُتناول هذه المواقع يُمكن أن يتسبب قضاء أوقات طويلة في استخدام وسائل التواصُل الاجتماعي المُختلفة بالتأثير بشكل سلبي على الحالة المزاجية والنفسية للمُستخدِم، كشعوره بالقلق أو حتى الاكتئاب، وجدير بالذكر أنه يُمكن تخطي هذه المُشكلة والحيلولة دون وقوعها من خلال الاستخدام المُعتدل لهذه الوسائل، ويرى البعض بأن المُدة المُوصى بها في استخدام مواقع التواصل الاجتماعي دون التأثير على حالة المُستخدِم النفسية هو نصف ساعة في اليوم الواحد لأن الاستخدام الزائد لمواقع التواصُل الاجتماعي إلى الحد من إنتاجية المرء وقُدرته على الإبداع، فهذه الوسائل تُعتبر أحد أسهل الطرق لوقف الإبداع لدى المُستخدِم أو حتى قتله بشكل كامل، ويُعتبر استخدام مواقع التواصل الاجتماعي إحدى الطرق التي قد تؤدي إلى إلحاق الضرر بقدرة الأجيال الحالية على استعمال قواعد اللغة والهجاء بشكل صحيح، وذلك بسبب الظهور المُتزايد والشائع للاختصارات التي تتم عبر الرسائل.

يُمكن الإشارة إلى أن إدمان استخدام الوسائل التواصل الاجتماعي عبر الإنترنت يحدُث عندما يقوم المرء باستخدام هذه المواقع بشكل مُفرط وبصورة تؤثر بشكل سلبي على المهام اليومية التي يقوم بها المُستخدِم، ويُعتبر هذا الإدمان مؤثراً على الأشخاص المراهقين، إذ تُشير الدراسات إلى أن المراهقين الذي يُدمنون استخدام الإنترنت يحتلون مراكز مُتقدمة بالإصابة في بعض الأمراض النفسية كالوسواس القهري أو الاكتئاب أو حتى الشعور بالقلق، وغيرها من الأمور السلبية الأُخرى كنقص الانتباه والعُزلة والانطواء.

يوجد العديد من النصائح التي يُمكن أن يسترشد بها المُستخدِم لضبط وتحديد استخدامه لمواقع التواصل الاجتماعي المُختلفة، ومن هذه النصائح كتابة أوقات استخدام مواقع التواصل الاجتماعي لمعرفة ومراقبة مقدار الوقت الذي يقضيه المُستخدِم عبر هذه الوسائل. إيقاف تشغيل الإشعارات الواردة من وسائل التواصل الاجتماعي المُختلفة، فهذه الإشعارات تعمل على تشجيع المُستخدِم على فتح هذه الوسائل واستخدامها. إلغاء الحسابات الخاصة بالمُستخدِم على وسائل التواصُل الاجتماعي، وذلك للتخلص نهائياً من السلبيات. تحديد وقت مُعين لاستخدام هذه الوسائل. العثور على اهتمامات جديدة وإيجاد أسلوب حياة أفضل”.

من أضرار وسائل التواصل الاجتماعى فى ضوء الفقرة الأولى:

اقرأ ثم أجب:

“قد تتسبب وسائل التواصُل الاجتماعي بالعديد من المشاكل فيما يتعلق بخصوصية الشخص المُستخدِم لها، وينتج هذا الأمر بسبب كمية المُشاركة الكبيرة التي تحدُث عبر هذه الوسائل، كمُشاركة الموقع الجغرافي الذي يُسّهل الوصول للمُستخدِم ومعرفة مكانه، ويُمكن للمُستخدِم أن يقلق أيضاً بخصوص تلك المعلومات الخاصة به والتي تُصبح بعد نشرها في مُتناول هذه المواقع يُمكن أن يتسبب قضاء أوقات طويلة في استخدام وسائل التواصُل الاجتماعي المُختلفة بالتأثير بشكل سلبي على الحالة المزاجية والنفسية للمُستخدِم، كشعوره بالقلق أو حتى الاكتئاب، وجدير بالذكر أنه يُمكن تخطي هذه المُشكلة والحيلولة دون وقوعها من خلال الاستخدام المُعتدل لهذه الوسائل، ويرى البعض بأن المُدة المُوصى بها في استخدام مواقع التواصل الاجتماعي دون التأثير على حالة المُستخدِم النفسية هو نصف ساعة في اليوم الواحد لأن الاستخدام الزائد لمواقع التواصُل الاجتماعي إلى الحد من إنتاجية المرء وقُدرته على الإبداع، فهذه الوسائل تُعتبر أحد أسهل الطرق لوقف الإبداع لدى المُستخدِم أو حتى قتله بشكل كامل، ويُعتبر استخدام مواقع التواصل الاجتماعي إحدى الطرق التي قد تؤدي إلى إلحاق الضرر بقدرة الأجيال الحالية على استعمال قواعد اللغة والهجاء بشكل صحيح، وذلك بسبب الظهور المُتزايد والشائع للاختصارات التي تتم عبر الرسائل.

يُمكن الإشارة إلى أن إدمان استخدام الوسائل التواصل الاجتماعي عبر الإنترنت يحدُث عندما يقوم المرء باستخدام هذه المواقع بشكل مُفرط وبصورة تؤثر بشكل سلبي على المهام اليومية التي يقوم بها المُستخدِم، ويُعتبر هذا الإدمان مؤثراً على الأشخاص المراهقين، إذ تُشير الدراسات إلى أن المراهقين الذي يُدمنون استخدام الإنترنت يحتلون مراكز مُتقدمة بالإصابة في بعض الأمراض النفسية كالوسواس القهري أو الاكتئاب أو حتى الشعور بالقلق، وغيرها من الأمور السلبية الأُخرى كنقص الانتباه والعُزلة والانطواء.

يوجد العديد من النصائح التي يُمكن أن يسترشد بها المُستخدِم لضبط وتحديد استخدامه لمواقع التواصل الاجتماعي المُختلفة، ومن هذه النصائح كتابة أوقات استخدام مواقع التواصل الاجتماعي لمعرفة ومراقبة مقدار الوقت الذي يقضيه المُستخدِم عبر هذه الوسائل. إيقاف تشغيل الإشعارات الواردة من وسائل التواصل الاجتماعي المُختلفة، فهذه الإشعارات تعمل على تشجيع المُستخدِم على فتح هذه الوسائل واستخدامها. إلغاء الحسابات الخاصة بالمُستخدِم على وسائل التواصُل الاجتماعي، وذلك للتخلص نهائياً من السلبيات. تحديد وقت مُعين لاستخدام هذه الوسائل. العثور على اهتمامات جديدة وإيجاد أسلوب حياة أفضل”.

ينادى كاتب المقال بـ :

اقرأ ثم أجب:

“قد تتسبب وسائل التواصُل الاجتماعي بالعديد من المشاكل فيما يتعلق بخصوصية الشخص المُستخدِم لها، وينتج هذا الأمر بسبب كمية المُشاركة الكبيرة التي تحدُث عبر هذه الوسائل، كمُشاركة الموقع الجغرافي الذي يُسّهل الوصول للمُستخدِم ومعرفة مكانه، ويُمكن للمُستخدِم أن يقلق أيضاً بخصوص تلك المعلومات الخاصة به والتي تُصبح بعد نشرها في مُتناول هذه المواقع يُمكن أن يتسبب قضاء أوقات طويلة في استخدام وسائل التواصُل الاجتماعي المُختلفة بالتأثير بشكل سلبي على الحالة المزاجية والنفسية للمُستخدِم، كشعوره بالقلق أو حتى الاكتئاب، وجدير بالذكر أنه يُمكن تخطي هذه المُشكلة والحيلولة دون وقوعها من خلال الاستخدام المُعتدل لهذه الوسائل، ويرى البعض بأن المُدة المُوصى بها في استخدام مواقع التواصل الاجتماعي دون التأثير على حالة المُستخدِم النفسية هو نصف ساعة في اليوم الواحد لأن الاستخدام الزائد لمواقع التواصُل الاجتماعي إلى الحد من إنتاجية المرء وقُدرته على الإبداع، فهذه الوسائل تُعتبر أحد أسهل الطرق لوقف الإبداع لدى المُستخدِم أو حتى قتله بشكل كامل، ويُعتبر استخدام مواقع التواصل الاجتماعي إحدى الطرق التي قد تؤدي إلى إلحاق الضرر بقدرة الأجيال الحالية على استعمال قواعد اللغة والهجاء بشكل صحيح، وذلك بسبب الظهور المُتزايد والشائع للاختصارات التي تتم عبر الرسائل.

يُمكن الإشارة إلى أن إدمان استخدام الوسائل التواصل الاجتماعي عبر الإنترنت يحدُث عندما يقوم المرء باستخدام هذه المواقع بشكل مُفرط وبصورة تؤثر بشكل سلبي على المهام اليومية التي يقوم بها المُستخدِم، ويُعتبر هذا الإدمان مؤثراً على الأشخاص المراهقين، إذ تُشير الدراسات إلى أن المراهقين الذي يُدمنون استخدام الإنترنت يحتلون مراكز مُتقدمة بالإصابة في بعض الأمراض النفسية كالوسواس القهري أو الاكتئاب أو حتى الشعور بالقلق، وغيرها من الأمور السلبية الأُخرى كنقص الانتباه والعُزلة والانطواء.

يوجد العديد من النصائح التي يُمكن أن يسترشد بها المُستخدِم لضبط وتحديد استخدامه لمواقع التواصل الاجتماعي المُختلفة، ومن هذه النصائح كتابة أوقات استخدام مواقع التواصل الاجتماعي لمعرفة ومراقبة مقدار الوقت الذي يقضيه المُستخدِم عبر هذه الوسائل. إيقاف تشغيل الإشعارات الواردة من وسائل التواصل الاجتماعي المُختلفة، فهذه الإشعارات تعمل على تشجيع المُستخدِم على فتح هذه الوسائل واستخدامها. إلغاء الحسابات الخاصة بالمُستخدِم على وسائل التواصُل الاجتماعي، وذلك للتخلص نهائياً من السلبيات. تحديد وقت مُعين لاستخدام هذه الوسائل. العثور على اهتمامات جديدة وإيجاد أسلوب حياة أفضل”.

المدة الموصى بها فى استخدام مواقع التواصل:

اقرأ ثم أجب:

“قد تتسبب وسائل التواصُل الاجتماعي بالعديد من المشاكل فيما يتعلق بخصوصية الشخص المُستخدِم لها، وينتج هذا الأمر بسبب كمية المُشاركة الكبيرة التي تحدُث عبر هذه الوسائل، كمُشاركة الموقع الجغرافي الذي يُسّهل الوصول للمُستخدِم ومعرفة مكانه، ويُمكن للمُستخدِم أن يقلق أيضاً بخصوص تلك المعلومات الخاصة به والتي تُصبح بعد نشرها في مُتناول هذه المواقع يُمكن أن يتسبب قضاء أوقات طويلة في استخدام وسائل التواصُل الاجتماعي المُختلفة بالتأثير بشكل سلبي على الحالة المزاجية والنفسية للمُستخدِم، كشعوره بالقلق أو حتى الاكتئاب، وجدير بالذكر أنه يُمكن تخطي هذه المُشكلة والحيلولة دون وقوعها من خلال الاستخدام المُعتدل لهذه الوسائل، ويرى البعض بأن المُدة المُوصى بها في استخدام مواقع التواصل الاجتماعي دون التأثير على حالة المُستخدِم النفسية هو نصف ساعة في اليوم الواحد لأن الاستخدام الزائد لمواقع التواصُل الاجتماعي إلى الحد من إنتاجية المرء وقُدرته على الإبداع، فهذه الوسائل تُعتبر أحد أسهل الطرق لوقف الإبداع لدى المُستخدِم أو حتى قتله بشكل كامل، ويُعتبر استخدام مواقع التواصل الاجتماعي إحدى الطرق التي قد تؤدي إلى إلحاق الضرر بقدرة الأجيال الحالية على استعمال قواعد اللغة والهجاء بشكل صحيح، وذلك بسبب الظهور المُتزايد والشائع للاختصارات التي تتم عبر الرسائل.

يُمكن الإشارة إلى أن إدمان استخدام الوسائل التواصل الاجتماعي عبر الإنترنت يحدُث عندما يقوم المرء باستخدام هذه المواقع بشكل مُفرط وبصورة تؤثر بشكل سلبي على المهام اليومية التي يقوم بها المُستخدِم، ويُعتبر هذا الإدمان مؤثراً على الأشخاص المراهقين، إذ تُشير الدراسات إلى أن المراهقين الذي يُدمنون استخدام الإنترنت يحتلون مراكز مُتقدمة بالإصابة في بعض الأمراض النفسية كالوسواس القهري أو الاكتئاب أو حتى الشعور بالقلق، وغيرها من الأمور السلبية الأُخرى كنقص الانتباه والعُزلة والانطواء.

يوجد العديد من النصائح التي يُمكن أن يسترشد بها المُستخدِم لضبط وتحديد استخدامه لمواقع التواصل الاجتماعي المُختلفة، ومن هذه النصائح كتابة أوقات استخدام مواقع التواصل الاجتماعي لمعرفة ومراقبة مقدار الوقت الذي يقضيه المُستخدِم عبر هذه الوسائل. إيقاف تشغيل الإشعارات الواردة من وسائل التواصل الاجتماعي المُختلفة، فهذه الإشعارات تعمل على تشجيع المُستخدِم على فتح هذه الوسائل واستخدامها. إلغاء الحسابات الخاصة بالمُستخدِم على وسائل التواصُل الاجتماعي، وذلك للتخلص نهائياً من السلبيات. تحديد وقت مُعين لاستخدام هذه الوسائل. العثور على اهتمامات جديدة وإيجاد أسلوب حياة أفضل”.

أكثر الناس إفراطا فى استخدام وسائل التواصل التواصل فى رأى الكاتب:

اقرأ ثم أجب:

“قد تتسبب وسائل التواصُل الاجتماعي بالعديد من المشاكل فيما يتعلق بخصوصية الشخص المُستخدِم لها، وينتج هذا الأمر بسبب كمية المُشاركة الكبيرة التي تحدُث عبر هذه الوسائل، كمُشاركة الموقع الجغرافي الذي يُسّهل الوصول للمُستخدِم ومعرفة مكانه، ويُمكن للمُستخدِم أن يقلق أيضاً بخصوص تلك المعلومات الخاصة به والتي تُصبح بعد نشرها في مُتناول هذه المواقع يُمكن أن يتسبب قضاء أوقات طويلة في استخدام وسائل التواصُل الاجتماعي المُختلفة بالتأثير بشكل سلبي على الحالة المزاجية والنفسية للمُستخدِم، كشعوره بالقلق أو حتى الاكتئاب، وجدير بالذكر أنه يُمكن تخطي هذه المُشكلة والحيلولة دون وقوعها من خلال الاستخدام المُعتدل لهذه الوسائل، ويرى البعض بأن المُدة المُوصى بها في استخدام مواقع التواصل الاجتماعي دون التأثير على حالة المُستخدِم النفسية هو نصف ساعة في اليوم الواحد لأن الاستخدام الزائد لمواقع التواصُل الاجتماعي إلى الحد من إنتاجية المرء وقُدرته على الإبداع، فهذه الوسائل تُعتبر أحد أسهل الطرق لوقف الإبداع لدى المُستخدِم أو حتى قتله بشكل كامل، ويُعتبر استخدام مواقع التواصل الاجتماعي إحدى الطرق التي قد تؤدي إلى إلحاق الضرر بقدرة الأجيال الحالية على استعمال قواعد اللغة والهجاء بشكل صحيح، وذلك بسبب الظهور المُتزايد والشائع للاختصارات التي تتم عبر الرسائل.

يُمكن الإشارة إلى أن إدمان استخدام الوسائل التواصل الاجتماعي عبر الإنترنت يحدُث عندما يقوم المرء باستخدام هذه المواقع بشكل مُفرط وبصورة تؤثر بشكل سلبي على المهام اليومية التي يقوم بها المُستخدِم، ويُعتبر هذا الإدمان مؤثراً على الأشخاص المراهقين، إذ تُشير الدراسات إلى أن المراهقين الذي يُدمنون استخدام الإنترنت يحتلون مراكز مُتقدمة بالإصابة في بعض الأمراض النفسية كالوسواس القهري أو الاكتئاب أو حتى الشعور بالقلق، وغيرها من الأمور السلبية الأُخرى كنقص الانتباه والعُزلة والانطواء.

يوجد العديد من النصائح التي يُمكن أن يسترشد بها المُستخدِم لضبط وتحديد استخدامه لمواقع التواصل الاجتماعي المُختلفة، ومن هذه النصائح كتابة أوقات استخدام مواقع التواصل الاجتماعي لمعرفة ومراقبة مقدار الوقت الذي يقضيه المُستخدِم عبر هذه الوسائل. إيقاف تشغيل الإشعارات الواردة من وسائل التواصل الاجتماعي المُختلفة، فهذه الإشعارات تعمل على تشجيع المُستخدِم على فتح هذه الوسائل واستخدامها. إلغاء الحسابات الخاصة بالمُستخدِم على وسائل التواصُل الاجتماعي، وذلك للتخلص نهائياً من السلبيات. تحديد وقت مُعين لاستخدام هذه الوسائل. العثور على اهتمامات جديدة وإيجاد أسلوب حياة أفضل”.

علاقة قوله:”لأن الاستخدام الزائد……” فى الفقرة الأولى بما قبله:

اقرأ ثم أجب:

“قد تتسبب وسائل التواصُل الاجتماعي بالعديد من المشاكل فيما يتعلق بخصوصية الشخص المُستخدِم لها، وينتج هذا الأمر بسبب كمية المُشاركة الكبيرة التي تحدُث عبر هذه الوسائل، كمُشاركة الموقع الجغرافي الذي يُسّهل الوصول للمُستخدِم ومعرفة مكانه، ويُمكن للمُستخدِم أن يقلق أيضاً بخصوص تلك المعلومات الخاصة به والتي تُصبح بعد نشرها في مُتناول هذه المواقع يُمكن أن يتسبب قضاء أوقات طويلة في استخدام وسائل التواصُل الاجتماعي المُختلفة بالتأثير بشكل سلبي على الحالة المزاجية والنفسية للمُستخدِم، كشعوره بالقلق أو حتى الاكتئاب، وجدير بالذكر أنه يُمكن تخطي هذه المُشكلة والحيلولة دون وقوعها من خلال الاستخدام المُعتدل لهذه الوسائل، ويرى البعض بأن المُدة المُوصى بها في استخدام مواقع التواصل الاجتماعي دون التأثير على حالة المُستخدِم النفسية هو نصف ساعة في اليوم الواحد لأن الاستخدام الزائد لمواقع التواصُل الاجتماعي إلى الحد من إنتاجية المرء وقُدرته على الإبداع، فهذه الوسائل تُعتبر أحد أسهل الطرق لوقف الإبداع لدى المُستخدِم أو حتى قتله بشكل كامل، ويُعتبر استخدام مواقع التواصل الاجتماعي إحدى الطرق التي قد تؤدي إلى إلحاق الضرر بقدرة الأجيال الحالية على استعمال قواعد اللغة والهجاء بشكل صحيح، وذلك بسبب الظهور المُتزايد والشائع للاختصارات التي تتم عبر الرسائل.

يُمكن الإشارة إلى أن إدمان استخدام الوسائل التواصل الاجتماعي عبر الإنترنت يحدُث عندما يقوم المرء باستخدام هذه المواقع بشكل مُفرط وبصورة تؤثر بشكل سلبي على المهام اليومية التي يقوم بها المُستخدِم، ويُعتبر هذا الإدمان مؤثراً على الأشخاص المراهقين، إذ تُشير الدراسات إلى أن المراهقين الذي يُدمنون استخدام الإنترنت يحتلون مراكز مُتقدمة بالإصابة في بعض الأمراض النفسية كالوسواس القهري أو الاكتئاب أو حتى الشعور بالقلق، وغيرها من الأمور السلبية الأُخرى كنقص الانتباه والعُزلة والانطواء.

يوجد العديد من النصائح التي يُمكن أن يسترشد بها المُستخدِم لضبط وتحديد استخدامه لمواقع التواصل الاجتماعي المُختلفة، ومن هذه النصائح كتابة أوقات استخدام مواقع التواصل الاجتماعي لمعرفة ومراقبة مقدار الوقت الذي يقضيه المُستخدِم عبر هذه الوسائل. إيقاف تشغيل الإشعارات الواردة من وسائل التواصل الاجتماعي المُختلفة، فهذه الإشعارات تعمل على تشجيع المُستخدِم على فتح هذه الوسائل واستخدامها. إلغاء الحسابات الخاصة بالمُستخدِم على وسائل التواصُل الاجتماعي، وذلك للتخلص نهائياً من السلبيات. تحديد وقت مُعين لاستخدام هذه الوسائل. العثور على اهتمامات جديدة وإيجاد أسلوب حياة أفضل”.

الأجيال الحالية قد تستعمل اللغة استعمالاً غير صحيح بسبب:

اقرأ ثم أجب:

“قد تتسبب وسائل التواصُل الاجتماعي بالعديد من المشاكل فيما يتعلق بخصوصية الشخص المُستخدِم لها، وينتج هذا الأمر بسبب كمية المُشاركة الكبيرة التي تحدُث عبر هذه الوسائل، كمُشاركة الموقع الجغرافي الذي يُسّهل الوصول للمُستخدِم ومعرفة مكانه، ويُمكن للمُستخدِم أن يقلق أيضاً بخصوص تلك المعلومات الخاصة به والتي تُصبح بعد نشرها في مُتناول هذه المواقع يُمكن أن يتسبب قضاء أوقات طويلة في استخدام وسائل التواصُل الاجتماعي المُختلفة بالتأثير بشكل سلبي على الحالة المزاجية والنفسية للمُستخدِم، كشعوره بالقلق أو حتى الاكتئاب، وجدير بالذكر أنه يُمكن تخطي هذه المُشكلة والحيلولة دون وقوعها من خلال الاستخدام المُعتدل لهذه الوسائل، ويرى البعض بأن المُدة المُوصى بها في استخدام مواقع التواصل الاجتماعي دون التأثير على حالة المُستخدِم النفسية هو نصف ساعة في اليوم الواحد لأن الاستخدام الزائد لمواقع التواصُل الاجتماعي إلى الحد من إنتاجية المرء وقُدرته على الإبداع، فهذه الوسائل تُعتبر أحد أسهل الطرق لوقف الإبداع لدى المُستخدِم أو حتى قتله بشكل كامل، ويُعتبر استخدام مواقع التواصل الاجتماعي إحدى الطرق التي قد تؤدي إلى إلحاق الضرر بقدرة الأجيال الحالية على استعمال قواعد اللغة والهجاء بشكل صحيح، وذلك بسبب الظهور المُتزايد والشائع للاختصارات التي تتم عبر الرسائل.

يُمكن الإشارة إلى أن إدمان استخدام الوسائل التواصل الاجتماعي عبر الإنترنت يحدُث عندما يقوم المرء باستخدام هذه المواقع بشكل مُفرط وبصورة تؤثر بشكل سلبي على المهام اليومية التي يقوم بها المُستخدِم، ويُعتبر هذا الإدمان مؤثراً على الأشخاص المراهقين، إذ تُشير الدراسات إلى أن المراهقين الذي يُدمنون استخدام الإنترنت يحتلون مراكز مُتقدمة بالإصابة في بعض الأمراض النفسية كالوسواس القهري أو الاكتئاب أو حتى الشعور بالقلق، وغيرها من الأمور السلبية الأُخرى كنقص الانتباه والعُزلة والانطواء.

يوجد العديد من النصائح التي يُمكن أن يسترشد بها المُستخدِم لضبط وتحديد استخدامه لمواقع التواصل الاجتماعي المُختلفة، ومن هذه النصائح كتابة أوقات استخدام مواقع التواصل الاجتماعي لمعرفة ومراقبة مقدار الوقت الذي يقضيه المُستخدِم عبر هذه الوسائل. إيقاف تشغيل الإشعارات الواردة من وسائل التواصل الاجتماعي المُختلفة، فهذه الإشعارات تعمل على تشجيع المُستخدِم على فتح هذه الوسائل واستخدامها. إلغاء الحسابات الخاصة بالمُستخدِم على وسائل التواصُل الاجتماعي، وذلك للتخلص نهائياً من السلبيات. تحديد وقت مُعين لاستخدام هذه الوسائل. العثور على اهتمامات جديدة وإيجاد أسلوب حياة أفضل”.

العنوان الأمثل للمقال:

( ارع حقوق الجار يرعك مولاك العظيم الجبار)   ،  عند وضع ( الفاء السببية )  تصبح :

( حيثما تصغي لشيطانك لن تجن إلا الخسران) ،   تصويب الجملة :

( أفضل علي من شئت تكن أميره ) ،   إعراب ما فوق الخط :

( وإن ناصح منك يومًا دنا   فلا تنأ عنه ولا تقصه )  ,  عند تأكيد الفعل بالنون  :

( النفس أمارة بالسوء  فإن عصتك في الطاعة فاعصها في المعصية) , سبب اقتران جواب الشرط بالفاء : 

( الجملة التي احتوت علي فعل منصوب  )

(رب وفقني لما يرضيك ولا تدعني بغير تأييدك أهتد إلي سبيل الرشاد) ،الفعل المجزوم بعلامة فرعية :  

( لا تجزعي إن منفسًا أهلكته …  فإذا هلكت فعند ذلك فاجزعي )  ما حكم توكيد الأفعال بالنون ؟

( ما كان المؤمن ليرضي بغير طاعة ربه بديلًا )    إعراب ما تحته خط   : 

(قل للذين كفروا إن ينتهوا يغفر لهم ما قد سلف )     سبب جزم المضارع ( يغفر ) :     

( لاتقربوا من ثراه  إنه وطني  …   وإن كل حصاه قد من بدني )    حكم توكيد الفعلين  بالنون :