امتحان لايف لغة عربية (28 يناير) | مراجعة على النحو والبلاغة

( تسامي بانيًا مجدًا عظيمًا   …  علي الأخلاق ليس علي المتاع ) إعراب ما تحته خط :

( يترك المناضلون حيث كانوا ثقة في نفوس محبيهم ) إعراب ما تحته خط :

( إن المكافحين رافعون مجد أوطانهم ) بعد وضع ( طفق ) تصبح الجملة :

( نحن مدنيون لكل ذي موهبة راٍعٍ  حقوق نفسه ووطنه فطن يبيت والمجد منه قريب ) صيغة المبالغة هي :

( مَدين ) مشتق من الفعل :

( إن هذا الوطن عظيم لا يضره إساءة بعض أبنائه ) إعراب ما تحته خط :

نكشف في المعجم عن ( ميناء ) في : 

( إذا غامرت في شرف مروم   …   فلا تقنع بما دون النجوم ) نوع المشتق في البيت السابق :

( عازمون علي التقدم مادام في جوانحنا نفس يتردد ) إعراب ما تحته خط:

( وإن كادوا ليستفزونك من الأرض ليخرجوك منها )  جملة ( يستفزونك ) في محل :

( أظلوم الإنسان نفسه ؟ ) كلمة ( نفسه ) إعرابها :

( يري الجبناء أن العجز عقل  ….   وتلك خديعة الطبع اللئيم )  صيغة المبالغة في البيت :

( واحذر مصاحبة اللئيم فإنها   …   تعدي كما يعدي الصحيح الأجرب )   إعراب ما تحته خط :

نكشف في المعجم عن ( سَنة ) في مادة :

( دعا الحكماء الفرقاء للتحاور ، فعسي أن يكون اتحادهم ) إعراب ما تحته خط  :

الفعل الذي يأتي مضارعًا ناسخًا :

اسم المفعول من الفعل  ( باع) :

صيغة المبالغة من الفعل ( أعان ) :

( المصري صائن وطنه ) إعراب كلمة ( وطنه ) :

( قرأت عن أحمد بن طولون أحد حكام مصر البارزين )  إعراب ما تحته خط :

نكشف في المعجم عن ( الطاقة ) في :

( لولا ربي ثم وطني وأهلي ما كنت )  نوع ( كان ) :

( أخذ السفيه الجد هزلًا )  إعراب ( السفيه ) :

( الجندي مقدام قلبه ) نوع المشتق  في الجملة :

( بدا الجو صحوًا ) صياغة اسم الفاعل من ( بدا ) :

( حري أولو الحق ………………. بحقهم ولو بعد حين ) :

( نعم الرجل المستخدم في معرفة قوانين الطبيعة عقله ) إعراب  ما تحته خط :

نكشف في المعجم  عن ( الثقة ) في :

( إني لراٍج منك خيرًا عاجلًا    والنفس مولعة بحب العاجل ) إعراب ما تحته خط :

( أمعطي كل ذي حق حقه ؟ ) إعراب ما تحته خط :

( يوم كنا – ولا تسل كيف كنا –  نتهادي من الهوي ما نشاء )  نوع  الفعل (كان ) :

( فقي كل يوم لي حنين مجدد   وفي كل أرض لي حبيب مفارق ) صيغة المبالغة هي :

( عسي الكرب الذي أمسيت فيه ….  يكون وراءه فرج قريب )  ,  إعراب ما تحته خط :

وإن النار بالعيدان تذكي         …       وإن الحرب أولها كلام  

فإن لم يطفها عقلاء قوم   …     يكون وقودها جثث وهام

( إعراب ما تحته خط)    :

نكشف في العجم عن ( القيادة) في :

( ولست بمستبق أخا  لم تلمه    علي شعث ؛ أي الرجال المهذب ؟!  إعراب ما تحته خط :

(إذا كنت في حاجة مرسلًا،وأنت بها كلف مغرم،فأرسل حكيمًا ولا توصه،وذاك الحكيم هوالدرهم)اسم المفعول هو:

( ولست بهياب لمن لا يهابني    ولست أري للمرء ما لا يري ليا ) ،  اسم المفعول من (هياب) هو :

( ولو سئل الناس التراب لأوشكوا    ….   إذا قيل هاتوا أن يملوا ويمعنوا )  خبر (أوشك) هو  :

( يا أيها القمر المباهي وجهه   …   لا تكذبن فلست من أشكاله ) اسم ليس هو :

( يا رافعًا راية الشوري وحارسها  جزاك ربك خيرًا عن محبيها ) إعراب ما تحته خط:

نكشف في المعجم عن (طبيب) في :

( العمل العظيم معروف فضله )  إعراب ” فضله ” :

( تكشف مصر عن العقول المعطاءة الوطن دائما الجهد ) إعراب كلمة  (الجهد ) :

( فمالئون منها البطون ) إعراب كلمة ( البطون) :

(ليت أخويك يحققان النجاح ) عند وضع (حري ) :

( قالوا لن نبرح عليه عاكفين حتي يرجع إلينا موسي ) إعراب كلمة ( عاكفين ) :

( كان الخليفة عثمان رافعًا راية العدل ليضرب أروع الأمثلة المحمودة نتائجها ) إعراب ما تحته خط :

( نكشف عن كلمة ( دائمًا ) في مادة :

( أصبحنا وأصبح الملك لله ) ورد الفعل  ( أصبح ) مرتين و نوعه :

( يكاد زيتها يضيء ولو لم تمسسه نار )  حكم اقتران الفعل  (كاد )  مع (أن ) :

( الرجل الناصح غيره محبوب ) سبب إعمال اسم الفاعل :

( هل معوان الرجل ………………. ؟ ) الاختيار المناسب :

( أوشك الشعب أن يجني ثمرة جهوده المجيدة سيرتها )   ،  الضبط الصحيح لما تحته خط :

( أمصون حق الجار ؟ ) إعراب ( حق ) :

نكشف في المعجم عن ( قائد – ميناء ) في :

كأن سكبَ يديه في رعيتهِ     **    تهافتُ القطرِ (المطر) إلا أنه ذهبُ

دم النبيِّ مشوبٌ في دمائهمُ       **         كما يخالطُ ماء المزنة (المطر)الضربُ (العسل)

وتأخذه عن المكارمِ نشوة       **        كما اهتز البارج (الرياح) الغصن الرطب

نوع التشبيه في البيت الأول في قوله : ( كأن سكب يديه في رعيته …. تهافت القطر ) .

كأن سكبَ يديه في رعيتهِ     **    تهافتُ القطرِ (المطر) إلا أنه ذهبُ

دم النبيِّ مشوبٌ في دمائهمُ       **         كما يخالطُ ماء المزنة (المطر)الضربُ (العسل)

وتأخذه عن المكارمِ نشوة       **        كما اهتز البارج (الرياح) الغصن الرطب

( كما اهتزت تحت البارج الغصن الرطب ) في البيت الثالث تعبير :  

كأن سكبَ يديه في رعيتهِ     **    تهافتُ القطرِ (المطر) إلا أنه ذهبُ

دم النبيِّ مشوبٌ في دمائهمُ       **         كما يخالطُ ماء المزنة (المطر)الضربُ (العسل)

وتأخذه عن المكارمِ نشوة       **        كما اهتز البارج (الرياح) الغصن الرطب

استنتج نوع التشبيه في البيت الثالث ، وبين سر جماله .

قال المتنبي ( يصف وداع من يحب ) :   

نَرَى عِظَماً بالبَينِ (الفراق) والصّدُّ أعظَمُ      **     ونَتّهِمُ الواشِينَ والدّمْعُ مِنْهُمُ

ومَنْ لُبُّهُ مَع غَيرِهِ كَيفَ حالُهُ         **        ومَنْ سِرّهُ في جَفْنِهِ كيفَ يُكتَمُ

ولمّا التَقَيْنا والنّــوَى (الفراق)ورَقيبُنــا     **      غَفُولانِ عَنّا ظِلْتُ أبكي وتَبسِمُ

فلَمْ أرَ بَدراً ضاحِكاً قبلَ وجْهِها          **        ولم تَرَ قَبْلــــي مَيّتـــاً يَتَكَلــّمُ

المحسن البديعي في البيت الأول :

قال المتنبي ( يصف وداع من يحب ) :   

نَرَى عِظَماً بالبَينِ (الفراق) والصّدُّ أعظَمُ      **     ونَتّهِمُ الواشِينَ والدّمْعُ مِنْهُمُ

ومَنْ لُبُّهُ مَع غَيرِهِ كَيفَ حالُهُ         **        ومَنْ سِرّهُ في جَفْنِهِ كيفَ يُكتَمُ

ولمّا التَقَيْنا والنّــوَى (الفراق)ورَقيبُنــا     **      غَفُولانِ عَنّا ظِلْتُ أبكي وتَبسِمُ

فلَمْ أرَ بَدراً ضاحِكاً قبلَ وجْهِها          **        ولم تَرَ قَبْلــــي مَيّتـــاً يَتَكَلــّمُ

( النوي ورقيبنا غفولان ) في البيت الثالث صورة بيانية نوعها : 

قال المتنبي ( يصف وداع من يحب ) :   

نَرَى عِظَماً بالبَينِ (الفراق) والصّدُّ أعظَمُ      **     ونَتّهِمُ الواشِينَ والدّمْعُ مِنْهُمُ

ومَنْ لُبُّهُ مَع غَيرِهِ كَيفَ حالُهُ         **        ومَنْ سِرّهُ في جَفْنِهِ كيفَ يُكتَمُ

ولمّا التَقَيْنا والنّــوَى (الفراق)ورَقيبُنــا     **      غَفُولانِ عَنّا ظِلْتُ أبكي وتَبسِمُ

فلَمْ أرَ بَدراً ضاحِكاً قبلَ وجْهِها          **        ولم تَرَ قَبْلــــي مَيّتـــاً يَتَكَلــّمُ

( لبه مع غيره ) في البيت الثاني لون بياني نوعه  :

قال المتنبي ( يصف وداع من يحب ) :   

نَرَى عِظَماً بالبَينِ (الفراق) والصّدُّ أعظَمُ      **     ونَتّهِمُ الواشِينَ والدّمْعُ مِنْهُمُ

ومَنْ لُبُّهُ مَع غَيرِهِ كَيفَ حالُهُ         **        ومَنْ سِرّهُ في جَفْنِهِ كيفَ يُكتَمُ

ولمّا التَقَيْنا والنّــوَى (الفراق)ورَقيبُنــا     **      غَفُولانِ عَنّا ظِلْتُ أبكي وتَبسِمُ

فلَمْ أرَ بَدراً ضاحِكاً قبلَ وجْهِها          **        ولم تَرَ قَبْلــــي مَيّتـــاً يَتَكَلــّمُ

استنتج نوع التشبيه في البيت الرابع ,وبين سر جماله .

وساريةٍ (سحابة) لا تمَلُّ البُكا     **      جرَى دمعُها في خُدودِ الثّرى

فلمّا دنَتْ جَلجلت في السّماءِ         **    رَعداً أجَشّ كجرّ الرّحَى

فما زالَ مدمعها باكياً         **          على التُّربِ حتى اكتسى ما اكتسى

نوع الصورة في البيت الأول في قوله : ( جري دمعها ) .  

وساريةٍ (سحابة) لا تمَلُّ البُكا     **      جرَى دمعُها في خُدودِ الثّرى

فلمّا دنَتْ جَلجلت في السّماءِ         **    رَعداً أجَشّ كجرّ الرّحَى

فما زالَ مدمعها باكياً         **          على التُّربِ حتى اكتسى ما اكتسى

( لا تمل البكاء ) في البيت الأول تعبير :

وساريةٍ (سحابة) لا تمَلُّ البُكا     **      جرَى دمعُها في خُدودِ الثّرى

فلمّا دنَتْ جَلجلت في السّماءِ         **    رَعداً أجَشّ كجرّ الرّحَى

فما زالَ مدمعها باكياً         **          على التُّربِ حتى اكتسى ما اكتسى

( رعدًا أجش كصوت الرحي ) في البيت الثاني تشبيه :  

وساريةٍ (سحابة) لا تمَلُّ البُكا     **      جرَى دمعُها في خُدودِ الثّرى

فلمّا دنَتْ جَلجلت في السّماءِ         **    رَعداً أجَشّ كجرّ الرّحَى

فما زالَ مدمعها باكياً         **          على التُّربِ حتى اكتسى ما اكتسى

استنتج نوع الصورة البيانية  في قوله ( خدود الثري ) في البيت الأول .

تُعد ذنوبي عند قوم كثيرةً       **      ولا ذنبَ لي إلا العُلا والفضائلُ

وقد سار ذكري في البلاد فمن لهم    **    بإخفاء شمسٍ ضوءُها متكاملُ؟

وإني وإن كنتُ الأخيرَ زمانُه     **     لآتٍ بما لم تستطعه الأوائلُ

المحسن البديعي في البيت الثالث :   

تُعد ذنوبي عند قوم كثيرةً       **      ولا ذنبَ لي إلا العُلا والفضائلُ

وقد سار ذكري في البلاد فمن لهم    **    بإخفاء شمسٍ ضوءُها متكاملُ؟

وإني وإن كنتُ الأخيرَ زمانُه     **     لآتٍ بما لم تستطعه الأوائلُ

( سار ذكري في البلاد ) في البيت الثاني :

تُعد ذنوبي عند قوم كثيرةً       **      ولا ذنبَ لي إلا العُلا والفضائلُ

وقد سار ذكري في البلاد فمن لهم    **    بإخفاء شمسٍ ضوءُها متكاملُ؟

وإني وإن كنتُ الأخيرَ زمانُه     **     لآتٍ بما لم تستطعه الأوائلُ

نوع التشبيه  في البيت الثاني  .

سليني إذا ما الحربُ ثارتْ بأهلها    **     و لم يلكُ فيهــــا للجبالِ قرارُ 

وعَمَّ السّمـــاءَ النّقـــعُ حتى كأنّــــه       **      دُخانٌ، وأطرافُ الرّماحِ شَرارُ

دروع كأنصــافِ البـــدورِ أبيــــة       **       إذا امتَحَنَتهنّ السيوفُ، خِيارُ

( الحرب ثارت ) في البيت الأول تعبير : 

سليني إذا ما الحربُ ثارتْ بأهلها    **     و لم يلكُ فيهــــا للجبالِ قرارُ 

وعَمَّ السّمـــاءَ النّقـــعُ حتى كأنّــــه       **      دُخانٌ، وأطرافُ الرّماحِ شَرارُ

دروع كأنصــافِ البـــدورِ أبيــــة       **       إذا امتَحَنَتهنّ السيوفُ، خِيارُ

( كأنه دخان ) في البيت الثاني تشبيه : 

سليني إذا ما الحربُ ثارتْ بأهلها    **     و لم يلكُ فيهــــا للجبالِ قرارُ 

وعَمَّ السّمـــاءَ النّقـــعُ حتى كأنّــــه       **      دُخانٌ، وأطرافُ الرّماحِ شَرارُ

دروع كأنصــافِ البـــدورِ أبيــــة       **       إذا امتَحَنَتهنّ السيوفُ، خِيارُ

( أطراف الرماح شرار ) في البيت الثاني تشبيه :

سليني إذا ما الحربُ ثارتْ بأهلها    **     و لم يلكُ فيهــــا للجبالِ قرارُ 

وعَمَّ السّمـــاءَ النّقـــعُ حتى كأنّــــه       **      دُخانٌ، وأطرافُ الرّماحِ شَرارُ

دروع كأنصــافِ البـــدورِ أبيــــة       **       إذا امتَحَنَتهنّ السيوفُ، خِيارُ

( دروع كأنصاف البدور أبية ) في البيت الثالث تشبيه :  

سليني إذا ما الحربُ ثارتْ بأهلها    **     و لم يلكُ فيهــــا للجبالِ قرارُ 

وعَمَّ السّمـــاءَ النّقـــعُ حتى كأنّــــه       **      دُخانٌ، وأطرافُ الرّماحِ شَرارُ

دروع كأنصــافِ البـــدورِ أبيــــة       **       إذا امتَحَنَتهنّ السيوفُ، خِيارُ

نوع الصورة البيانية في البيت الثالث في قوله : ( امتحنتهن السيوف )